الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
عوالي الحارث بن أبي أسامة
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
قرى الضيف لابن أبي الدنيا
سنن ابن ماجة
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد الثامن
أَبُو الْعَبَّاسِ الشَّاعِرُ وَاسْمُهُ السَّائِبُ بْنُ فَرُّوخَ مَوْلًى لِبَنِي جَذِيمَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الدِّيلِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ وَكَانَ شَاعِرًا وَكَانَ بِمَكَّةَ زَمَنَ ابْنِ الزُّبَيْرِ وَهَوَاهُ مَعَ بَنِي أُمَيَّةَ
عَطَاءُ بْنُ مِينَا كَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
الطَّبَقَةُ الثَّالِثَةُ
أُمَيَّةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ أَسِيدِ بْنِ أَبِي الْعِيصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ وَأُمُّهُ أُمُّ حُجَيْرٍ بِنْتُ شَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قُصَيٍّ كَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي خِدَاشِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي لَهَبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ صَفِيَّةُ بِنْتُ أَرَاكَةَ مِنْ بَنِي الدِّيلِ فَوَلَدَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي خِدَاشٍ عُتْبَةَ وَأُمُّهُ هِنْدُ ابْنَةُ قَيْسِ بْنِ طَارِقٍ مِنَ السَّكَاسِكِ وَهُوَ حَلِيفٌ فِي حِمْيَرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ الْمُرْتَفِعِ بْنِ النُّضَيْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ كَلَدَةَ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُرْتَفِعِ جَعْفَرًا لِأُمِّ وَلَدٍ وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُرْتَفِعِ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ
ابْنُ الرَّهِينِ مِنْ وَلَدِ النَّضْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ كَلَدَةَ الَّذِي قُتِلَ يَوْمَ بَدْرٍ كَافِرًا
الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي بَزَّةَ مَوْلًى لِبَعْضِ أَهْلِ مَكَّةَ . قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ بِمَكَّةَ وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ وَكَانَ اسْمُ أَبِي بَزَّةَ نَافِعًا فِي رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ
الْحَسَنُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ يَنَّاقَ مَاتَ قَبْلَ طَاوُسٍ وَمَاتَ طَاوُسٌ سَنَةَ سِتٍّ وَمِائَةٍ قَالَ : وَقَالَ هِرْزٌ أَخُو حَسَنِ بْنِ مُسْلِمٍ لِرَجُلٍ إِذَا قَدِمْتُ الْكُوفَةَ فَحَرِّجْ عَلَى لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ وَقُلْ لَهُ حَتَّى يَرُدَّ كِتَابَ ابْنِ حَسَنِ بْنِ مُسْلِمٍ فَإِنَّهُ أَخَذَهُ مِنْهُ . قَالَ : وَكَانَ الْحَسَنُ بْنُ مُسْلِمٍ ثِقَةً لَهُ أَحَادِيثُ
عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ مَوْلَى بَاذَانَ مِنَ الْأَبْنَاءِ
أَبُو الزُّبَيْرِ وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ تَدْرُسَ
عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَزِيدَ مَوْلَى آلِ قَائِظٍ وَهُمْ مِنْ بَنِي كِنَانَةَ حُلَفَاءِ بَنِي زُهْرَةَ رَوَى عَنْهُ ابْنُ جُرَيْجٍ وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ سُفْيَانُ : قُلْتُ لِعُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ : مَعَ مَنْ كُنْتَ تَدْخُلُ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ؟ قَالَ : مَعَ عَطَاءٍ وَالْعَامَّةِ وَكَانَ طَاوُسٌ يَدْخُلُ مَعَ الْخَاصَّةِ قَالَ سُفْيَانُ : وَكُنْتُ أَقُولُ لَهُ : أَيَّ شَيْءٍ رَأَيْتَ ابْنَ عَبَّاسٍ يَصْنَعُ وَكَيْفَ رَأَيْتَهُ اسْتَخْرَجَهُ وَآتِيهِ بِمَا يَشْتَهِي قَالَ : وَكَانَ ابْنُ جُرَيْجٍ قَبْلَ أَنْ أَلْقَاهُ يُحَدِّثُنَا عَنْهُ فَنَسْأَلُهُ عَنْهُ فَيَقُولُ : هَذَا شَيْخٌ قَدِيمٌ يُوهِمُنَا أَنَّهُ قَدْ مَاتَ فَبَيْنَا أَنَا ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى بَابِ دَارٍ بِمَكَّةَ فِي حَاجَةٍ لِي إِذْ سَمِعْتُ رَجُلًا يَقُولُ : ادْخُلْ بِنَا عَلَى عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ فَقُلْتُ : مَنْ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَزِيدَ ؟ قَالَ : شَيْخٌ فِي هَذِهِ الدَّارِ لَقِيَ ابْنَ عَبَّاسٍ وَلَكِنَّهُ قَدْ ضَعُفَ حَتَّى لَا يَقْدِرَ عَلَى الْخُرُوجِ . قُلْتُ : أَفَأَدْخُلُ مَعَكُمْ عَلَيْهِ ؟ قَالُوا : نَعَمْ . قَالَ : فَدَخَلْنَا عَلَيْهِ فَجَعَلُوا يَسْأَلُونَهُ وَيُحَدِّثُهُمْ فَقُلْتُ : أُلْقِي عَلَيْهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْهُ فَجَعَلَ يُحَدِّثُنِي بِهَا فَسَمِعْتُ مِنْهُ يَوْمَئِذٍ أَحَادِيثَ ثُمَّ أَتَيْتُ ابْنَ جُرَيْجٍ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ وَأَنْشَأَ يُحَدِّثُ إِلَى أَنْ قَالَ : حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَزِيدَ بِكَذَا وَكَذَا فَقُلْتُ : حَدَّثَنِي بِهِ عُبَيْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ أَبِي يَزِيدَ فَقَالَ : قَدْ وَقَعَتَ عَلَيْهِ ؟ قَالَ : ثُمَّ لَمْ أَزَلْ أَخْتَلِفُ إِلَيْهِ حَتَّى مَاتَ
الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُغِيثٍ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَيْمَنَ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَعْبَدٍ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو الْقَارِيُّ كَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
قَيْسُ بْنُ سَعْدٍ وَيُكْنَى أَبَا عُبَيْدِ اللَّهِ وَكَانَ قَدْ خَلَفَ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ فِي مَجْلِسِهِ وَكَانَ يُفْتِي بِقَوْلِهِ وَكَانَ قَدِ اسْتَقَلَّ بِذَلِكَ وَلَكِنَّهُ لَمْ يُعَمِّرْ مَاتَ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ فِي خِلَافَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي نَجِيحٍ وَيُكْنَى أَبَا يَسَارٍ مَوْلًى لِثَقِيفٍ
سُلَيْمَانُ الْأَحْوَلُ وَهُوَ خَالُ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ صَالِحَةٌ
عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ رَافِعٍ رَوَى عَنْهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
هِشَامُ بْنُ حُجَيْرٍ قَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ : قَالَ لِي ابْنُ شُبْرُمَةَ : لَيْسَ بِمَكَّةَ مِثْلُهُ ، يَعْنِي هِشَامَ بْنَ حُجَيْرٍ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ
إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْسَرَةَ مَوْلًى لِبَعْضِ أَهْلِ مَكَّةَ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ وَأَبُوهُ الَّذِي رَوَى عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ رَآهُ يُصَلِّي عَلَى عَبْقَرِيٍّ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ
خَلَّادُ بْنُ الشَّيْخِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَثِيرٍ الدَّارِيُّ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ صَالِحَةٌ
إِسْمَاعِيلُ بْنُ كَثِيرٍ
كَثِيرُ بْنُ كَثِيرِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَبِي وَدَاعَةَ بْنِ ضُبَيْرَةَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ سَهْمٍ وَأُمُّهُ عَائِشَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَقْرَبٍ وَهُوَ خُوَيْلِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ حِمَاسِ بْنِ عُرَيْجِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ وَقَدْ رَآهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ وَرَوَى عَنْهُ وَتُوُفِّيَ وَلَيْسَ لَهُ عَقِبٌ وَكَانَ شَاعِرًا قَلِيلَ الْحَدِيثِ
صِدِّيقُ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ وَيُكْنَى أَبَا بَكْرٍ , وَأُمُّهُ أُمُّ إِسْحَاقَ بِنْتُ مُجَمِّعِ بْنِ زَيْدِ بْنِ جَارِيَةَ بْنِ الْعَطَّافِ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ وَقَدْ رَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ صِدِّيقِ بْنِ مُوسَى
صَدَقَةُ بْنُ يَسَارٍ مِنَ الْأَبْنَاءِ مَوْلًى لِبَعْضِ أَهْلِ مَكَّةَ تُوُفِّيَ فِي أَوَّلِ خِلَافَةِ بَنِي الْعَبَّاسِ قَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ : قُلْتُ لِصَدَقَةَ بْنِ يَسَارٍ : يَزْعُمُونَ أَنَّكُمْ خَوَارِجُ ؟ قَالَ : قَدْ كُنْتُ مِنْهُمْ ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ عَافَانِي . قَالَ : وَكَانَ أَصْلُهُ مِنْ أَهْلِ الْجَزِيرَةِ وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>