الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
مكارم الاخلاق لابن أبي الدنيا
مشيخة ابن طهمان
المعجم الأوسط للطبراني
نسخة وكيع عن الأعمش
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد الثامن
عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ
عُثْمَانُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَكَانَ ثِقَةً لَهُ أَحَادِيثُ
حُمَيْدُ بْنُ قَيْسٍ الْأَعْرَجُ مَوْلَى آلِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ وَكَانَ قارئَ أَهْلِ مَكَّةَ وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ
وَأَخُوهُ عُمَرُ بْنُ قَيْسٍ وَهُوَ سَنْدَلٌ لَقَبٌ وَكَانَ فِيهِ بَذَاءٌ وَتَسَرُّعٌ إِلَى النَّاسِ فَأَمْسَكُوا عَنْ حَدِيثِهِ وَأَلْقَوْهُ وَهُوَ ضَعِيفٌ فِي حَدِيثِهِ لَيْسَ بِشَيْءٍ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : وَعُمَرُ بْنُ قَيْسٍ الَّذِي عَبَثَ بِمَالِكٍ فَقَالَ : مَرَّةً يُخْطِئُ وَمَرَّةً لَا يُصِيبُ وَذَلِكَ عِنْدَ وَالِي مَكَّةَ فَقَالَ لَهُ مَالِكٌ : هَكَذَا النَّاسُ ، وَإِنَّمَا تَغَفَّلَ الشَّيْخُ فَبَلَغَ مَالِكًا فَقَالَ : لَا أُكَلِّمُهُ أَبَدًا
مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ وَأُمُّهُ صَفِيَّةُ بِنْتُ شَيْبَةَ الْحَاجِبِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ فَوَلَدَ مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَمَةَ الْكَرِيمِ وَصَفِيَّةَ وَأُمُّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ
سَعِيدُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ مِنَ الْقَارَةِ ، حَلِيفُ بَنِي زُهْرَةَ تُوُفِّيَ فِي آخِرِ خِلَافَةِ أَبِي الْعَبَّاسِ وَأَوَّلِ خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ كَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ حَسَنَةٌ
دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ كَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ
مُزَاحِمُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ قَلِيلُ الْحَدِيثِ
مُصْعَبُ بْنُ شَيْبَةَ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ شَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ , وَأُمُّهُ أُمُّ عُمَيْرٍ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَكْبَرِ ابْنِ شَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ صَيْفِيٍّ الْمَخْزُومِيُّ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ
وُهَيْبُ بْنُ الْوَرْدِ بْنِ أَبِي الْوَرْدِ مَوْلَى بَنِي مَخْزُومٍ ، وَكَانَ يَسْكُنُ مَكَّةَ وَكَانَ مِنَ الْعُبَّادِ ، وَكَانَتْ لَهُ أَحَادِيثُ مَوَاعِظَ وَزُهْدٍ وَكَانَ اسْمُهُ عَبْدَ الْوَهَّابِ فَصُغِّرَ فَقِيلَ وُهَيْبٌ ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَغَيْرُهُ وَأَخُوهُ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْوَرْدِ رَوَى عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ وَغَيْرِهِ
خَالِدُ بْنُ مُضَرِّسٍ
سُلَيْمَانُ مَوْلَى بَنِي الْبَرْصَاءِ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَمْرُو بْنُ يَحْيَى بْنِ قِمَطَّةَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ
يَعْقُوبُ بْنُ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ كَانَتْ لَهُ أَحَادِيثُ
عَبْدُ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ فَرُّوخَ
مَنْبُوذُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ رَوَى عَنْهُ ابْنُ عُيَيْنَةَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ
وَرْدَانُ صَائِغٌ كَانَ بِمَكَّةَ رَوَى عَنْهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ الذَّهَبِ بِالذَّهَبِ
زُرْزُرٌ قَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ : كَانَ مَوْلًى لِجُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ قَالَ : أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي وَكَانَ لِعُتْبَةَ بْنِ أَبِي لَهَبٍ فَمَاتَ عُتْبَةُ فَوَرِثَهُ بَنُوهُ فَاشْتَرَاهُ ابْنُ أَبِي عَمْرٍو فَأَعْتَقَهُ فَاشْتَرَطَ بَنُو عُتْبَةَ الْوَلَاءَ فَدَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ فَذَكَرَ لَهَا فَحَدَّثَتْهُ حَدِيثَ بَرِيرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مُحَمَّدُ بْنُ شَرِيكٍ رَوَى عَنْهُ وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ وَأَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ
الطَّبَقَةُ الرَّابِعَةُ
عُثْمَانُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْجُمَحِيُّ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ سَنَةَ خَمْسِينَ وَمِائَةٍ وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ
الْمُثَنَّى بْنُ الصَّبَّاحِ مِنَ الْأَبْنَاءِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ وَقَالَ غَيْرُهُ : تُوُفِّيَ سَنَةَ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ
عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ مَوْلًى لِبَعْضِ أَهْلِ مَكَّةَ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسِينَ وَمِائَةٍ
عَبْدُ الْمَلِكِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ جُرَيْجٍ وَيُكْنَى أَبَا الْوَلِيدِ وَكَانَ جُرَيْجٌ عَبْدًا لِأُمِّ حَبِيبٍ بِنْتِ جُبَيْرٍ وَكَانَتْ تَحْتَ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ أَسِيدِ بْنِ أَبِي الْعِيصِ بْنِ أُمَيَّةَ فَنُسِبَ إِلَى وَلَائِهِ وَوُلِدُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَامَ الْجَحَّافِ سَنَةَ ثَمَانِينَ ، سَيْلٌ كَانَ بِمَكَّةَ
حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحٍ وَأُمُّهُ حَفْصَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَقْرَبٍ مِنْ بَنِي عُرَيْجِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ فِي خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ
زَكَرِيَّاءُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ : قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ : قَالَ لِي أَبِي : الْزَمْ زَكَرِيَّاءَ بْنَ إِسْحَاقَ فَإِنِّي قَدْ رَأَيْتُهُ عِنْدَ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ بِمَكَانٍ , قَالَ : فَأَتَيْتُهُ فَإِذَا هُوَ قَدْ نَسِيَ وَقَدْ كَانَ نَزَلَ الْبَادِيَةَ فَبَلَغَنِي أَنَّ ابْنَ الْمُبَارَكِ أَتَاهُ فَأَخْرَجَ إِلَيْهِ كِتَابَهُ وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>