الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ
شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي
حديث هشام بن عمار
مسند أحمد ابن حنبل
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد الثامن
أَبُو زُهَيْرِ بْنُ مُعَاذٍ الثَّقَفِيُّ وَحَدِيثُهُ خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالنَّبْأَةِ مِنْ أَرْضِ الطَّائِفِ ، حَدَّثَ بِهِ عَنْهُ ابْنُهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي زُهَيْرٍ
كَرْدَمُ بْنُ سُفْيَانَ الثَّقَفِيُّ
وَهْبُ بْنُ خُوَيْلِدِ بْنِ ظُوَيْلِمِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُقْدَةَ بْنِ غِيَرَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ ثَقِيفٍ ، أَسْلَمَ وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَاتَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاخْتَصَمَ فِي مِيرَاثِهِ بَنُو غِيَرَةَ فَأَعْطَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهْبَ بْنَ أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي الصَّلْتِ
وَهْبُ بْنُ أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي الصَّلْتِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُقْدَةَ بْنِ غِيَرَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ ثَقِيفٍ . أَسْلَمَ وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُوهُ أُمَيَّةُ بْنُ أَبِي الصَّلْتِ الشَّاعِرُ
أَبُو مِحْجَنِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُمَيْرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُقْدَةَ بْنِ غِيَرَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ ثَقِيفٍ ، وَكَانَ شَاعِرًا وَلَهُ أَحَادِيثُ
الْحَكَمُ بْنُ حَزْنٍ الْكُلْفِيُّ مِنْ بَنِي كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ نَصْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ هَوَازِنَ
زُفَرُ بْنُ حُرْثَانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حُرْثَانِ بْنِ ذَكْوَانَ بْنِ كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ نَصْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ هَوَازِنَ وَفَدَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَسْلَمَ
مُضَرِّسُ بْنُ سُفْيَانَ بْنِ خَفَاجَةَ بْنِ النَّابِغَةِ بْنِ عُتَرَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَائِلَةَ بْنِ دُهْمَانَ بْنِ نَصْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ هَوَازِنَ وَفَدَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمَ وَشَهِدَ مَعَهُ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَذَكَرَهُ الْعَبَّاسُ بْنُ مِرْدَاسٍ فِي شِعْرِهِ
يَزِيدُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْعَامِرِيُّ مِنْ بَنِي سُوَاةَ
عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَيَّةَ السُّوَائِيُّ
أَبُو رَزِينٍ الْعُقَيْلِيُّ وَاسْمُهُ لَقِيطُ بْنُ عَامِرِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ
أَبُو طَرِيفٍ
وَكَانَ بِالطَّائِفِ بَعْدَ هَؤُلَاءِ مِنَ الْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِينَ
عَمْرُو بْنُ الشَّرِيدِ بْنِ سُوَيْدٍ الثَّقَفِيُّ
عَاصِمُ بْنُ سُفْيَانَ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
أَبُو هِنْدِيَّةَ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَهُوَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي هِنْدِيَّةَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ
عَمْرُو بْنُ أَوْسِ بْنِ حُذَيْفَةَ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنْ أَبِيهِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حُطَيْطِ بْنِ جُشَمِ بْنِ ثَقِيفٍ وَأُمُّهُ أُمُّ الْحَكَمِ بِنْتُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ وَخَالُهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ الَّذِي يُقَالُ لَهُ : ابْنُ أُمِّ الْحَكَمِ وَكَانَ جَدُّهُ عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يَحْمِلُ لِوَاءَ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ حُنَيْنٍ فَقَتَلَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَبْعَدَهُ اللَّهُ إِنَّهُ كَانَ يُبْغِضُ قُرَيْشًا وَقَدْ سَمِعَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مِنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ وَقَدْ وَلِيَ الْكُوفَةَ وَمِصْرَ وَوَلَدُهُ الْيَوْمَ يَسْكُنُونَ دِمَشْقَ
وَكِيعُ بْنُ عُدُسٍ هَكَذَا قَالَ شُعْبَةُ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ ، وَهُوَ ابْنُ أَخِي أَبِي رَزِينٍ الْعُقَيْلِيِّ وَيُكْنَى أَبَا مُصْعَبٍ وَرَوَى عَنْ عَمِّهِ أَبِي رَزِينٍ ، وَرَوَى عَنْهُ يَعْلَى بْنُ عَطَاءٍ وَأَمَّا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ وَأَبُو عَوَانَةَ فَقَالَا : عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ ، عَنْ وَكِيعِ بنِ حُدُسٍ
يَعْلَى بْنُ عَطَاءٍ كَانَ قَدْ أَتَى وَاسِطَ وَأَقَامَ بِهَا فِي آخِرِ سَلْطَنَةِ بَنِي أُمَيَّةَ وَسَمِعَ مِنْهُ شُعْبَةُ وَهُشَيْمٌ وَأَبُو عَوَانَةَ وَأَصْحَابُهُمْ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الطَّائِفِيُّ مَاتَ سَنَةَ عِشْرِينَ وَمِائَةٍ
بِشْرُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ سُفْيَانَ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنْ أَبِيهِ ، مِنْ حَدِيثِ وَكِيعٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَفْلَحَ الطَّائِفِيِّ ، عَنْ بِشْرِ بْنِ عَاصِمِ بْنِ سُفْيَانَ الثَّقَفِيِّ ، أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ كَانَ يَبْعَثُ مُصَدِّقِيهِ فِي قُبُلِ الصَّيْفِ
إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْسَرَةَ
عُطَيْفُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ مَاتَ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ
عُبَيْدُ بْنُ سَعْدٍ
مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سُوَيْدٍ
أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مُوسَى بْنِ أَبِي شَيْخٍ
سَعِيدُ بْنُ السَّائِبِ الطَّائِفِيُّ الَّذِي رَوَى عَنْهُ وَكِيعٌ وَحُمَيْدٌ الرُّوَاسِيُّ ، وَمَعْنُ بْنُ عِيسَى
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْلَى بْنِ كَعْبٍ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنْهُ وَكِيعٌ ، وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ وَأَبُو نُعَيْمٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَسَدِيُّ وَغَيْرُهُمْ
يُونُسُ بْنُ الْحَارِثِ الطَّائِفِيُّ رَوَى عَنْهُ وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ ، وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ وَغَيْرُهُمَا
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>