الرئيسية
السنن الكبرى للنسائي
فضائل عثمان بن عفان
الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع
مسند أبي يعلى الموصلي
مسند الحميدي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ
نَوْعٌ آخَرُ
قِرَاءَةُ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ عِنْدَ النَّوْمِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ
ثَوَابُ مَنْ أَوَى طَاهِرًا إِلَى فِرَاشِهِ يَذْكُرُ اللَّهَ تَعَالَى حَتَّى تَغْلِبَهُ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ عِنْدَ مَنَامِهِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ
ثَوَابُ مَنْ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ ، فَيَقْرَأُ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ
التَّسْبِيحُ وَالتَّحْمِيدُ وَالتَّكْبِيرُ عِنْدَ النَّوْمِ
ثَوَابُ ذَلِكَ
مِنْ أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ تَعَالَى
ذِكْرُ مَا اصْطَفَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَائِكَتِهِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، لَا إِلَهَ
مَا يُثَقِّلُ الْمِيزَانَ
أَفْضَلُ الذِّكْرِ ، وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ
ذِكْرُ مَا اصْطَفَى اللَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ مِنَ الْكَلَامِ
ثَوَابُ مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ وَتَحْمِيدَةٍ وَتَكْبِيرَةٍ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ سَمُرَةَ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا انْتَبَهَ مِنْ مَنَامِهِ
وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُفْيَانَ فِي خَبَرِ حُذَيْفَةَ فِيهِ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ
مَا يُسْتَحَبُّ لَهُ مِنَ الدُّعَاءِ
وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ عَائِشَةَ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا وَافَقَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُفْيَانَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَسْأَلَةُ الْمُعَافَاةِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ
مَا يَقُولُ إِذَا نَامَ ، وَإِذَا قَامَ
مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ عَنْ فِرَاشِهِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِ وَاضْطَجَعَ
مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ وَتَبَوَّأَ مَضْجَعَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى فِي مَنَامِهِ مَا يُحِبُّ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>