عُبَيْدُ بْنُ الْخَشْخَاشِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُبَيْدُ بْنُ الْخَشْخَاشِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3414 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ ، قَالَ : نَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ ، وَأَبُو دَاوُدَ قَالَا : نَا الْمَسْعُودِيُّ ، قَالَ أَبُو دَاوُدَ ، عَنْ أَبِي عُمَر ، وقَالَ : يَعْلَى ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ الْخَشْخَاشِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ : يَا أَبَا ذَرٍّ ، اسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ شَيَاطِينِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلِلْإِنْسِ شَيَاطِينُ ؟ قَالَ : نَعَمْ قَالَ : يَا أَبَا ذَرِّ ، أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الصِّيَامُ ؟ قَالَ : فَرْضٌ مُجْزٍى قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الصَّلَاةُ ؟ قَالَ : خَيْرٌ مَوْضُوعٌ ، فَمَنْ شَاءَ أَقَلَّ ، وَمَنْ شَاءَ أَكْثَرَ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الصَّدَقَةُ ، ؟ قَالَ : أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَعِنْدَ اللَّهِ مَزِيدٌ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّهُمَا أَفْضَلُ ؟ قَالَ : جَهْدٌ مُقِلٌّ أَوْ سِرٌّ إِلَى فَقِيرٍ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّمَا أُنْزِلَ عَلَيْكَ أَعْظَمُ ؟ قَالَ : { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ } حَتَّى خَتَمَ الْآيَةَ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ الْأَنْبِيَاءِ كَانَ أَوَّلًا ؟ قَالَ : آدَمُ قُلْتُ : وَنَبِيٌّ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، نَبِيُّ مُكَلِّمٌ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَمِ الْأَنْبِيَاءُ ؟ قَالَ : ثَلَاثُ مِائَةٍ وَخَمْسَةَ عَشَرَ جُمُّ غَفِيرٌ وَهَذَا الْكَلَامُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى بِهَذَا اللَّفْظِ إِلَّا عَنْ أَبِي ذَرٍّ . وَعُبَيْدُ بْنُ الْخَشْخَاشِ لَا نَعْلَمُ رَوَى عَنْ أَبِي ذَرٍّ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،