الْفَصْلُ الْحَادِي عَشَرَ فِي ذِكْرِ نُشُوِّهِ ، وَتَصَرُّفِ الْأَحْوَالِ بِهِ إِلَى أَنْ أَكْرَمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالْوَحْيِ ، فَأَسَّسَ لَهُ النُّبُوَّةَ ، وَهَيَّأَ لَهُ الرِّسَالَةَ ، وَمَا ظَهَرَ لِقَوْمِهِ مِنَ اسْتِكْمَالِهِ خِلَالَ الْفَضْلِ ، وَاعْتِرَافِهِمْ بِهِ بِمَا يَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنِ امْتَنَعَ عَنِ الِانْقِيَادِ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْفَصْلُ الْحَادِي عَشَرَ فِي ذِكْرِ نُشُوِّهِ ، وَتَصَرُّفِ الْأَحْوَالِ بِهِ إِلَى أَنْ أَكْرَمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالْوَحْيِ ، فَأَسَّسَ لَهُ النُّبُوَّةَ ، وَهَيَّأَ لَهُ الرِّسَالَةَ ، وَمَا ظَهَرَ لِقَوْمِهِ مِنَ اسْتِكْمَالِهِ خِلَالَ الْفَضْلِ ، وَاعْتِرَافِهِمْ بِهِ بِمَا يَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنِ امْتَنَعَ عَنِ الِانْقِيَادِ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

90 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : حدثنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، قَالَ : حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي يُونُسُ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : بَعَثَ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ عَبْدَ اللَّهِ يَمْتَارُ لَهُ مِنْ يَثْرِبَ تَمْرًا ، فَتُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بِهَا ، فَوَلَدَتْ آمِنَةُ أُمُّ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، وَكَانَ فِي حِجْرِ جَدِّهِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

91 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، عَنْ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، وثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْفَضْلِ ، قَالَ : حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ ، قَالَا : حدثنا كُرْدُوسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَاسِطِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُعَلَّى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : حدثنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : وُلِدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ فِي أَوَّلِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ ، وَأُنْزِلَتْ عَلَيْهِ النُّبُوَّةُ فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ فِي أَوَّلِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ . وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ فِي أَوَّلِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ ، وَتُوُفِّيَ الِاثْنَيْنَ فِي أَوَّلِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،