رَافِعُ بْنُ مَكِيثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرَادِ بْنِ يَرْبُوعِ بْنِ طُحَيْلِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الرَّبْعَةِ بْنِ رِشْدَانَ بْنِ قَيْسِ بْنِ جُهَيْنَةَ . أَسْلَمَ , وَشَهِدَ الْحُدَيْبِيَةَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَبَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ ، وَكَانَ مَعَ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ فِي السَّرِيَّةِ الَّتِي وَجَّهَهُ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حِسْمَى , وَكَانَتْ فِي جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ سِتٍّ ، وَبَعْثَهُ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا عَلَى نَاقَةٍ مِنْ إِبِلِ الْقَوْمِ , فَأَخَذَهَا مِنْهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي الطَّرِيقِ , فَرَدَّهَا عَلَى الْقَوْمِ , وَذَلِكَ حِينَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَرُدَّ عَلَيْهِمْ مَا أَخَذَ مِنْهُمْ , لِأَنَّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَسْلَمُوا , وَكَتَبَ لَهُمْ كِتَابًا . وَكَانَ رَافِعُ بْنُ مَكِيثٍ أَيْضًا مَعَ كُرْزِ بْنِ جَابِرٍ الْفِهْرِيِّ حِينَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذِي الْجَدْرِ , وَكَانَ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي سَرِيَّتِهِ إِلَى دُومَةِ الْجَنْدَلِ ، وَبَعْثَهُ بِكَاتِبِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا بِمَا فَتْحَ اللَّهُ عَلَيْهِ . وَرَافِعُ بْنُ مَكِيثٍ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ الَّذِينَ حَمَلُوا أَلْوِيَةَ جُهَيْنَةَ الْأَرْبَعَةَ الَّتِي عِقْدِهَا لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ . وَبَعْثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى صَدَقَاتِ جُهَيْنَةَ يُصْدِقُهُمْ . وَكَانَتْ لَهُ دَارٌ بِالْمَدِينَةِ وَلِجُهَيْنَةُ مَسْجِدٌ بِالْمَدِينَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رَافِعُ بْنُ مَكِيثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرَادِ بْنِ يَرْبُوعِ بْنِ طُحَيْلِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الرَّبْعَةِ بْنِ رِشْدَانَ بْنِ قَيْسِ بْنِ جُهَيْنَةَ .
أَسْلَمَ , وَشَهِدَ الْحُدَيْبِيَةَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَبَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ ، وَكَانَ مَعَ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ فِي السَّرِيَّةِ الَّتِي وَجَّهَهُ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حِسْمَى , وَكَانَتْ فِي جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ سِتٍّ ، وَبَعْثَهُ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا عَلَى نَاقَةٍ مِنْ إِبِلِ الْقَوْمِ , فَأَخَذَهَا مِنْهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي الطَّرِيقِ , فَرَدَّهَا عَلَى الْقَوْمِ , وَذَلِكَ حِينَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَرُدَّ عَلَيْهِمْ مَا أَخَذَ مِنْهُمْ , لِأَنَّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَسْلَمُوا , وَكَتَبَ لَهُمْ كِتَابًا .
وَكَانَ رَافِعُ بْنُ مَكِيثٍ أَيْضًا مَعَ كُرْزِ بْنِ جَابِرٍ الْفِهْرِيِّ حِينَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذِي الْجَدْرِ , وَكَانَ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي سَرِيَّتِهِ إِلَى دُومَةِ الْجَنْدَلِ ، وَبَعْثَهُ بِكَاتِبِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا بِمَا فَتْحَ اللَّهُ عَلَيْهِ .
وَرَافِعُ بْنُ مَكِيثٍ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ الَّذِينَ حَمَلُوا أَلْوِيَةَ جُهَيْنَةَ الْأَرْبَعَةَ الَّتِي عِقْدِهَا لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ .
وَبَعْثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى صَدَقَاتِ جُهَيْنَةَ يُصْدِقُهُمْ .
وَكَانَتْ لَهُ دَارٌ بِالْمَدِينَةِ وَلِجُهَيْنَةُ مَسْجِدٌ بِالْمَدِينَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،