الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ وَاسْمُ أَبِي مَنِيعٍ : يُوسُفُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، مَوْلَى عَبْدَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ ، وَكَانَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ أَخَا امْرَأَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ مِنَ الرَّضَاعَةِ ، وَهِيَ عَبْدَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ ، وَكَانَ الزُّهْرِيُّ لَمَّا قَدِمَ عَلَى هِشَامٍ بِالرَّصَافَةِ ، وَقَبْلَ ذَلِكَ كَانَ نَازِلًا عِنْدَهُمْ عِشْرِينَ عَامًا غَيْرَ أَشْهُرٍ ، فَلَزِمَهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ ، فَسَمِعَ عِلْمَهُ وَكُتُبَهُ ، فَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُهُ يُوسُفُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ، وَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُ ابْنِهِ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ ، وَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُ ابْنِهِ الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ ، فِي آخِرِ خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ ، وَقَالَ : أَنَا كُنْتُ أَحْمِلُ الْكُتُبَ إِلَيْهِ ، فَيَقْرَأُهَا عَلَى النَّاسِ ، قَالَ الْحَجَّاجُ : وَمَاتَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ سَنَةَ ثَمَانٍ أَوْ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابْنُ نَيِّفٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً ، أَسْوَدُ شَعْرِ الرَّأْسِ ، أَبْيَضُ اللِّحْيَةِ ، وَكَانَ ذَا جُمَّةٍ ، وَكَانَ الْحَجَّاجُ يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، وَقَالَ الْحَجَّاجُ : فِي جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ : أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ سِتٍّ وَسَبْعِينَ سَنَةً

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ وَاسْمُ أَبِي مَنِيعٍ : يُوسُفُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، مَوْلَى عَبْدَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ ، وَكَانَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ أَخَا امْرَأَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ مِنَ الرَّضَاعَةِ ، وَهِيَ عَبْدَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ ، وَكَانَ الزُّهْرِيُّ لَمَّا قَدِمَ عَلَى هِشَامٍ بِالرَّصَافَةِ ، وَقَبْلَ ذَلِكَ كَانَ نَازِلًا عِنْدَهُمْ عِشْرِينَ عَامًا غَيْرَ أَشْهُرٍ ، فَلَزِمَهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ ، فَسَمِعَ عِلْمَهُ وَكُتُبَهُ ، فَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُهُ يُوسُفُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ، وَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُ ابْنِهِ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ ، وَسَمِعَهَا مِنْهُ ابْنُ ابْنِهِ الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ ، فِي آخِرِ خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ ، وَقَالَ : أَنَا كُنْتُ أَحْمِلُ الْكُتُبَ إِلَيْهِ ، فَيَقْرَأُهَا عَلَى النَّاسِ ، قَالَ الْحَجَّاجُ : وَمَاتَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ سَنَةَ ثَمَانٍ أَوْ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابْنُ نَيِّفٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً ، أَسْوَدُ شَعْرِ الرَّأْسِ ، أَبْيَضُ اللِّحْيَةِ ، وَكَانَ ذَا جُمَّةٍ ، وَكَانَ الْحَجَّاجُ يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، وَقَالَ الْحَجَّاجُ : فِي جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ : أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ سِتٍّ وَسَبْعِينَ سَنَةً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،