:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 827 «مَنْ زَعَمَ أَنَّ الإِيمَانَ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ، فَزِيَادَتُهُ إِيمَانٌ وَنُقْصَانُهُ كُفْرٌ، فَإِنْ تَابُوا وَإِلا فَاضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ بِالسَّيْفِ، أُولَئِكَ أَعْدَاءُ الرَّحْمَنِ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الطائكانِيُّ الْبَلْخِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ.
وَمُحَمَّدٌ هَذَا كَذَّابٌ يَضَعُ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 827 «من زعم أن الإيمان يزيد وينقص، فزيادته إيمان ونقصانه كفر، فإن تابوا وإلا فاضربوا أعناقهم بالسيف، أولئك أعداء الرحمن. . .» الحديث.
رواه محمد بن القاسم الطائكاني البلخي، عن عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي هريرة، عن أبي سعيد الخدري.
ومحمد هذا كذاب يضع.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،