ذِكْرُ عَدَدِ الشُّرَفِ الَّتِي فِي بَطْنِ الْمَسْجِدِ وَمَا يُشْرَعُ مِنَ الطِّيقَانِ فِي الصَّحْنِ وَفِي شِقِّ الْمَسْجِدِ الَّذِي فِيهِ الْمَسْعَى إِحْدَى وَثَلَاثُونَ طَاقٍا فَوْقَهَا مِائَةُ شُرْفَةٍ مُجَصَّصَةٍ ، وَفِي الشِّقِّ الَّذِي يَلِي بَابَ بَنِي شَيْبَةَ الصَّغِيرَ وَدَارَ النَّدْوَةِ سِتَّةٌ وَأَرْبَعُونَ طَاقًا فَوْقَهَا مِائَةٌ وَأَرْبَعٌ وَسَبْعُونَ شُرَّافَةً ، وَفِي الشِّقِّ الْيَمَانِي خَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ طَاقًا فَوْقَهَا مِائَةٌ وَخَمْسُونَ شُرْفَةً مُجَصَّصَةً ، وَفِي الشِّقِّ الْغَرْبِيِّ تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ طَاقًا فَوْقَهَا أَرْبَعٌ وَتِسْعُونَ شُرَّافَةً ، وَبَيْنَ مَخْرَجِ النَّبِيِّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ مِنَ الصَّفَا وَبَيْنَ الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ مَنَارَةُ الْمَسْعَى تِسْعَةَ عَشَرَ طَاقًا ، فَهَذَا مَا فِي بَطْنِ الْمَسْجِدِ مِنَ الشُّرَفِ الْبِيضِ ، وَأَمَّا خَارِجُ الْمَسْجِدِ فَبَعْضُ الشُّرَفِ قَائِمٌ ، وَبَعْضُهُ دَاخِلٌ فِي الدُّورِ
ذِكْرُ عَدَدِ الشُّرَفِ الَّتِي فِي بَطْنِ الْمَسْجِدِ وَمَا يُشْرَعُ مِنَ الطِّيقَانِ فِي الصَّحْنِ وَفِي شِقِّ الْمَسْجِدِ الَّذِي فِيهِ الْمَسْعَى إِحْدَى وَثَلَاثُونَ طَاقٍا فَوْقَهَا مِائَةُ شُرْفَةٍ مُجَصَّصَةٍ ، وَفِي الشِّقِّ الَّذِي يَلِي بَابَ بَنِي شَيْبَةَ الصَّغِيرَ وَدَارَ النَّدْوَةِ سِتَّةٌ وَأَرْبَعُونَ طَاقًا فَوْقَهَا مِائَةٌ وَأَرْبَعٌ وَسَبْعُونَ شُرَّافَةً ، وَفِي الشِّقِّ الْيَمَانِي خَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ طَاقًا فَوْقَهَا مِائَةٌ وَخَمْسُونَ شُرْفَةً مُجَصَّصَةً ، وَفِي الشِّقِّ الْغَرْبِيِّ تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ طَاقًا فَوْقَهَا أَرْبَعٌ وَتِسْعُونَ شُرَّافَةً ، وَبَيْنَ مَخْرَجِ النَّبِيِّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ مِنَ الصَّفَا وَبَيْنَ الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ مَنَارَةُ الْمَسْعَى تِسْعَةَ عَشَرَ طَاقًا ، فَهَذَا مَا فِي بَطْنِ الْمَسْجِدِ مِنَ الشُّرَفِ الْبِيضِ ، وَأَمَّا خَارِجُ الْمَسْجِدِ فَبَعْضُ الشُّرَفِ قَائِمٌ ، وَبَعْضُهُ دَاخِلٌ فِي الدُّورِ |