عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ لَيْلَى بِنْتُ زَبَّانَ بْنِ الْأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابٍ مِنْ كَلْبٍ , وَيُكَنَّى عَبْدُ الْعَزِيزِ أَبَا الْأَصْبَغِ فَوَلَدَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَرْوَانَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَلِيَ الْخِلَافَةَ , وَعَاصِمًا , وَأَبَا بَكْرٍ , وَمُحَمَّدًا دَرَجَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ عَاصِمٍ بِنْتُ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ , وَالْأَصْبَغَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَبِهِ كَانَ يُكْنَى , وَأُمَّ عُثْمَانَ , وَأُمَّ مُحَمَّدٍ لِأُمِّ وَلَدٍ , وَسُهَيْلًا , وَأُمَّ الْحَكَمِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ بْنِ وَائِلٍ السَّهْمِيُّ , وَزَبَّانَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ , وَجُزَيًّا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَأُمَّ الْبَنِينَ وَأُمُّهَا لَيْلَى بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ الطُّفَيْلِ بْنِ مَالِكِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ كِلَابٍ , وَقَدْ رَوَى عَبْدُ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ , وَكَانَ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ قَدْ عَقَدَ بِوِلَايَةِ الْعَهْدِ لِعَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ وَبَعْدَهُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مَرْوَانَ , وَوَلَّاهُ مِصْرَ , فَأَقَرَّهُ عَلَيْهَا عَبْدُ الْمَلِكِ , وَثَقُلَ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ مَكَانَهُ , فَأَرَادَ خَلْعَهُ لِيُبَايِعَ لِابْنَيْهِ الْوَلِيدِ وَسُلَيْمَانَ بِالْخِلَافَةِ بَعْدَهُ فَمَنَعَهُ مِنْ ذَلِكَ قَبِيصَةُ بْنُ ذُؤَيْبٍ , وَكَانَ عَلَى خَاتَمِهِ , وَكَانَ لَهُ مُكْرِمًا مُجِلًّا فَكَفَّ عَنْ ذَلِكَ وَتُوُفِّيَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بِمِصْرَ فِي جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ , وَبَلَغَ الْخَبَرُ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ لَيْلًا , فَلَمَّا أَصْبَحَ دَعَا النَّاسَ , فَبَايَعَ لِلْوَلِيدِ بِالْخِلَافَةِ مِنْ بَعْدِهِ , ثُمَّ لِسُلَيْمَانَ مِنْ بَعْدِ الْوَلِيدِ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ لَيْلَى بِنْتُ زَبَّانَ بْنِ الْأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابٍ مِنْ كَلْبٍ , وَيُكَنَّى عَبْدُ الْعَزِيزِ أَبَا الْأَصْبَغِ فَوَلَدَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَرْوَانَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَلِيَ الْخِلَافَةَ , وَعَاصِمًا , وَأَبَا بَكْرٍ , وَمُحَمَّدًا دَرَجَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ عَاصِمٍ بِنْتُ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ , وَالْأَصْبَغَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَبِهِ كَانَ يُكْنَى , وَأُمَّ عُثْمَانَ , وَأُمَّ مُحَمَّدٍ لِأُمِّ وَلَدٍ , وَسُهَيْلًا , وَأُمَّ الْحَكَمِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ بْنِ وَائِلٍ السَّهْمِيُّ , وَزَبَّانَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ , وَجُزَيًّا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَأُمَّ الْبَنِينَ وَأُمُّهَا لَيْلَى بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ الطُّفَيْلِ بْنِ مَالِكِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ كِلَابٍ , وَقَدْ رَوَى عَبْدُ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , وَكَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ , وَكَانَ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ قَدْ عَقَدَ بِوِلَايَةِ الْعَهْدِ لِعَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ وَبَعْدَهُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مَرْوَانَ , وَوَلَّاهُ مِصْرَ , فَأَقَرَّهُ عَلَيْهَا عَبْدُ الْمَلِكِ , وَثَقُلَ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ مَكَانَهُ , فَأَرَادَ خَلْعَهُ لِيُبَايِعَ لِابْنَيْهِ الْوَلِيدِ وَسُلَيْمَانَ بِالْخِلَافَةِ بَعْدَهُ فَمَنَعَهُ مِنْ ذَلِكَ قَبِيصَةُ بْنُ ذُؤَيْبٍ , وَكَانَ عَلَى خَاتَمِهِ , وَكَانَ لَهُ مُكْرِمًا مُجِلًّا فَكَفَّ عَنْ ذَلِكَ وَتُوُفِّيَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بِمِصْرَ فِي جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ , وَبَلَغَ الْخَبَرُ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ لَيْلًا , فَلَمَّا أَصْبَحَ دَعَا النَّاسَ , فَبَايَعَ لِلْوَلِيدِ بِالْخِلَافَةِ مِنْ بَعْدِهِ , ثُمَّ لِسُلَيْمَانَ مِنْ بَعْدِ الْوَلِيدِ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،