أبو جُهَيْم بن الحارث بن الصِّمّة بن عمرو بن عتيك

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    أبو جُهَيْم بن الحارث بن الصِّمّة بن عمرو بن عتيك بن عمرو بن مبذول وهو عامر بن مالك بن النجار.
وأُمُّه عُسَيلة بنت كعب بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مبذول بن النجار.
وأبو جهيم الذي روى عَنْ رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم في الرجل يمر بين يدي الرجل وهو يصلي ، فقَالَ : لأن يقف أربعين خيرًا له.

قَالَ : وأَخْبَرَنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي قَالَ : حَدَّثَنا ابن لهيعة قَالَ : حَدَّثَنا عبد الرحمن بن الأعرج قَالَ : سمعت عمير مولى ابن عباس قَالَ : أقبلت أنا وعبد الله بن يسار مولى ميمونة زوج النبي صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم حتى دخلنا على أبي الجهيم بن الحارث بن الصمة الأنصاري ، فقَالَ : دخل رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم من نحو بئر جمل فلقيه رجل فسلم عليه ، فلم يرد عليه رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم حتى أقبل إلى الجدار فمسح بوجهه ويديه ، ثم رد عليه السلام.

قَالَ : أَخْبَرَنا معَنْ بن عيسى قَالَ : حَدَّثَنا مالك بن أنس ، عَنْ يحيى بن سعيد ، عَنْ أبي جهيم الأنصاري صاحب النبي صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم أنه حلف ألا يكلم عبد الله بن عمرو بن العاص في شأن الفتنة ، ثم قدم عبد الله بن عمرو المدينة فلم يكلمه أبو جهيم .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،