هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ وَأُمُّهُ أَمَةُ بِنْتُ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ , فَوَلَدَ هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَلِيدَ , وَأُمَّ هِشَامٍ وَهِيَ أُمُّ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ وَأُمُّهُمَا مَرْيَمُ بِنْتُ لَجَاءِ بْنِ عَوْفِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ سِنَانِ بْنِ أَبِي حَارِثَةَ , وَإِبْرَاهِيمَ , وَمُحَمَّدًا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَخَالِدًا , وَحَبِيبًا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَكَانَ هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالرِّوَايَةِ , ثُمَّ وَلِيَ الْمَدِينَةَ لِعَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , فَتُوُفِّيَ عَبْدُ الْمَلِكِ وَهُوَ الَّذِي ضَرَبَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ حِينَ دَعَاهُ إِلَى الْبَيْعَةِ لِلْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ حِينَ عَقَدَ لَهُ أَبُوهُ بِالْخِلَافَةِ فَأَبَى سَعِيدٌ , وَقَالَ : أَنْظُرُ مَا يَصْنَعُ النَّاسُ , فَضَرَبَهُ وَطَافَ بِهِ وَحَبْسَهُ , فَبَلَغَ ذَلِكَ عَبْدَ الْمَلِكِ , فَأَنْكَرَ ذَلِكَ عَلَيْهِ , وَلَمْ يَرْضَهُ مِنْ فِعْلِهِ , وَقَالَ : مَا لَهُ وَلِسَعِيدٍ , مَا عِنْدَ سَعِيدٍ خِلَافٌ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ وَأُمُّهُ أَمَةُ بِنْتُ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ , فَوَلَدَ هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَلِيدَ , وَأُمَّ هِشَامٍ وَهِيَ أُمُّ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ وَأُمُّهُمَا مَرْيَمُ بِنْتُ لَجَاءِ بْنِ عَوْفِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ سِنَانِ بْنِ أَبِي حَارِثَةَ , وَإِبْرَاهِيمَ , وَمُحَمَّدًا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَخَالِدًا , وَحَبِيبًا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَكَانَ هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالرِّوَايَةِ , ثُمَّ وَلِيَ الْمَدِينَةَ لِعَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , فَتُوُفِّيَ عَبْدُ الْمَلِكِ وَهُوَ الَّذِي ضَرَبَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ حِينَ دَعَاهُ إِلَى الْبَيْعَةِ لِلْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ حِينَ عَقَدَ لَهُ أَبُوهُ بِالْخِلَافَةِ فَأَبَى سَعِيدٌ , وَقَالَ : أَنْظُرُ مَا يَصْنَعُ النَّاسُ , فَضَرَبَهُ وَطَافَ بِهِ وَحَبْسَهُ , فَبَلَغَ ذَلِكَ عَبْدَ الْمَلِكِ , فَأَنْكَرَ ذَلِكَ عَلَيْهِ , وَلَمْ يَرْضَهُ مِنْ فِعْلِهِ , وَقَالَ : مَا لَهُ وَلِسَعِيدٍ , مَا عِنْدَ سَعِيدٍ خِلَافٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،