: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

خَالِدٌ الْعَبْدُ بَصْرِيٌّ ، كَانَ يَرَى الْقَدَرَ .
حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ الْفَضْلِ الْخُرْقِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الْأَصْمَعِيُّ قَالَ : رَأَيْتُ أَبَا جَزِيٍّ جَاءَ بِخَالِدٍ الْعَبْدِ يَقُودُهُ إِلَى مُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ فَقَالَ : أَسْأَلُكَ بِاللَّهِ ، هَلْ رَأَيْتَ هَذَا عِنْدَ الْحَسَنِ قَطُّ ؟ فَقَالَ : لَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

520 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ الصَّمَدِ قَالَ : سَمِعْتُ خَالِدًا الْعَبْدَ ، يَقُولُ : قَالَ الْحَسَنُ : صَلَّيْتُ خَلْفَ ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ ، كُلُّهُمْ يَقْنُتُ قَبْلَ الرُّكُوعِ قُلْتُ : مَنْ حَدَّثَكَ عَنِ الْحَسَنِ ؟ قَالَ : مَيْمُونٌ الْمُرَائِي ، فَلَقِيتُ مَيْمُونًا فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ : قَالَ الْحَسَنُ مِثْلَهُ ، قُلْتُ : مَنْ حَدَّثَكَ ؟ قَالَ : خَالِدٌ الْعَبْدُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ سَلْمَ بْنَ قُتَيْبَةَ ، يَقُولُ : أَتَيْتُ خَالِدًا الْعَبْدَ فَإِذَا مَعَهُ دَرَجٌ فِيهِ : حَدَّثَنَا الْحَسَنُ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ فَأَفْلَتَ الدَّرَجُ مِنْ يَدِهِ ، فَإِذَا فِي أَوَّلِهِ هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ ، وَقَدْ مَحَاهُ ، فَقُلْتُ : مَا هَذَا ؟ فَقَالَ : كَتَبْتُ أَنَا وَهِشَامٌ ، عَنِ الْحَسَنِ ، فَقُلْتُ : تَكْتُبُ مَعَ هِشَامٍ ، وَتَكْتُبُ فِيهِ : حَدَّثَنَا هِشَامٌ ؟ فَقَالَ : مَا أَعْرَفَنِي بِكَ ، أَلَسْتَ خَرَجْتَ مَعَ إِبْرَاهِيمَ ؟ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِيَ يَقُولُ : كَانَ يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ يُحَدِّثُ يَقُولُ : حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، فَكَانُوا يَقُولُونَ لَهُ : يَا أَبَا مُعَاوِيَةَ ، هُوَ خَالِدٌ الْعَبْدُ ؟ فَيَقُولُ : أَنَا أُحَدِّثُ عَنْ خَالِدٍ الْعَبْدِ ؟ حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ أَبُو الْمُنَازِلِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

خَالِدُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو الْهَيْثَمِ الْمَدَائِنِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ قَالَ : حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ حَسَّانَ يَقُولُ : جَاءَ الْمَدَائِنِيُّ فَلَزَّقَ أَحَادِيثَ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، إِذَا كَانَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَدْخَلَ سَالِمًا ، وَإِذَا كَانَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَدْخَلَ عُرْوَةَ قُلْتُ لَهُ : اتَّقِ اللَّهَ ، قَالَ : وَيْحِي ، أَحَدٌ يَعْرِفُ هَذَا ؟ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ قَالَ : حَدَّثَنَا مُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى قَالَ : أَتَيْتُ خَالِدًا الْمَدَائِنِيَّ فَقَالَ : أَيَّ شَيْءٍ تُرِيدُ ؟ قُلْتُ : حَدِيثَ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ، فَأَخْرَجَهُ فَأَعْطَانِي ، فَجَعَلْتُ أَكْتُبُ عَلَى الْوَلَاءِ كُنَّا أَرْبَعَةً ، فَقَالُوا لِي : انْتَخِبْ ، فَقُلْتُ : لَا إِلَّا عَلَى الْوَلَاءِ ، فَتَرَكُونِي ، وَكَتَبْتُ ثُمَّ أَعْطَانِيهِ فَقَرَأَ ، فَجَعَلَ يَقْرَأُ وَيُسْنِدُ لِي ، فَقُلْتُ : لَيْسَ هَكَذَا فِي الْكِتَابِ ، فَقَالَ : اكْتُبْ كَمَا أَقُولُ لَكَ ، فَقُلْتُ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا ، وَظَنَنْتُ أَنَّهُ تَرَكَهَا عَمْدًا حَتَّى تَبَيَّنْتُ بَعْدَ ذَلِكَ .
وَقَالَ : حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ ، فَقُلْتُ : حَبَّانَ ؟ فَقَالَ : حَبَّانَ ، وَحِبَّانُ وَاحِدٌ ، وَكَانَ يُحَدِّثُ هَذَا شَيْئًا ، وَهَذَا شَيْئًا ، فَقَالَ مُجَاهِدٌ : رَأَيْتُهُمْ قَدْ جَاءُوا بِحَدِيثِ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ إِلَى يُونُسَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، فَجَعَلُوا يُقَابِلُونَ بِهَا ، فَإِذَا لَيْسَ يَتَّفِقُ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : سَأَلْتُ أَبِي عَنْ خَالِدِ بْنِ الْقَاسِمِ الْمَدَائِنِيِّ ، فَقَالَ : لَا أَرْوِي عَنْهُ شَيْئًا .
حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : خَالِدُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو الْهَيْثَمِ الْمَدَائِنِيُّ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ ، تَرَكَهُ عَلِيٌّ وَالنَّاسُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،