سُورَةُ الْبَقَرَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سُورَةُ الْبَقَرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6790 أَخْبَرَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ ، عَنْ سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْفِرُ مِنَ الْبَيْتِ الَّذِي تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6791 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ ، عَنْ شُعَيْبٍ قَالَ : أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ قَالَ : أَخْبَرَنَا خَالِدٌ ، عَنِ ابْنِ أَبِي هِلَالٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُسَامَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَبَّابٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ حُضَيْرٍ وَكَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ صَوْتًا بِالْقُرْآنِ قَالَ : قَرَأْتُ اللَّيْلَةَ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ ، وَفَرَسٌ لِي مَرْبُوطٌ ، وَيَحْيَى ابْنِي مُضْطَجِعٌ قَرِيبًا مِنِّي ، وَهُوَ غُلَامٌ ، فَجَالَتْ جَوْلَةً ، فَقُمْتُ لَيْسَ لِي هَمٌّ إِلَّا يَحْيَى ابْنِي ، فَسَكَنَتِ الْفَرَسُ ، ثُمَّ قَرَأْتُ ، فَجَالَتِ الْفَرَسُ ، فَقُمْتُ لَيْسَ لِي هَمٌّ إِلَّا ابْنِي ، ثُمَّ قَرَأْتُ ، فَجَالَتِ الْفَرَسُ فَرَفَعْتُ رَأْسِي ، فَإِذَا بِشَيْءٍ كَهَيْئَةِ الْظُّلَّةِ فِي مِثْلِ الْمَصَابِيحِ مُقْبِلٌ مِنَ السَّمَاءِ ، فَهَالَنِي ، فَسَكَنَتْ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ غَدَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ : اقْرَأْ يَا أَبَا يَحْيَى قُلْتُ : قَدْ قَرَأْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَجَالَتِ الْفَرَسُ ، وَلَيْسَ لِي هَمٌّ إِلَّا ابْنِي فَقَالَ : اقْرَأْ يَا ابْنَ حُضَيْرٍ قَالَ : قَدْ قَرَأْتُ فَرَفَعْتُ رَأْسِي ، فَإِذَا كَهَيْئَةِ الْظُّلَّةِ فِيهَا مَصَابِيحُ فَهَالَنِي فَقَالَ : ذَلِكَ الْمَلَائِكَةُ ، دَنَوْا لِصَوْتِكَ ، وَلَوْ قَرَأْتَ حَتَّى تُصْبِحَ لَأَصْبَحَ النَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْهِمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،