رَبْعُ بَنِي جُمَحٍ لَهُمْ خَطُّ بَنِي جُمَحٍ عِنْدَ الرَّدْمِ الَّذِي يُنْسَبُ إِلَيْهِمْ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ رَدْمُ بَنِي قُرَادٍ ، وَدَارُ أُبَيِّ بْنِ خَلَفٍ ، وَدَارُ السِّجْنِ سِجْنِ مَكَّةَ ، كَانَتْ لِصَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ ، فَابْتَاعَهَا مِنْهُ نَافِعُ بْنُ عَبْدِ الْحَارِثِ الْخُزَاعِيُّ ، وَهُوَ أَمِيرُ مَكَّةَ ، ابْتَاعَهَا لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ صَفْوَانَ الَّتِي عِنْدَ دَارِ الْمُنْذِرِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، وَلَهُمْ دَارُ صَفْوَانَ السُّفْلَى عِنْدَ دَارِ سَمُرَةَ ، وَلَهُمْ دَارُ مِصْرٍ بِأَسْفَلِ مَكَّةَ ، فِيهَا الْوَرَّاقُونَ ، كَانَتْ لِصَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ ، وَلَهُمْ جَنَبَتَا خَطُّ بَنِي جُمَحٍ يَمِينًا وَشِمَالًا ، وَكَانَتْ لَهُمْ دَارُ حُجَيْرِ بْنِ أَبِي إِهَابٍ ، فَبَاعُوهَا مِنْ أَبِي إِهَابِ بْنِ عَزِيزٍ التَّمِيمِيِّ حَلِيفِ الْمُطْعِمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلٍ ، وَلَهُمْ دَارُ قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ فِي حَقِّ بَنِي سَهْمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ الَّتِي بِالثَّنِيَّةِ ، وَلَهُمْ حَقُّ آلِ جُذَيْمٍ فِي حَقِّ بَنِي سَهْمٍ ، وَيُقَالُ : إِنَّ تِلْكَ الدَّارَ كَانَتْ لِآلِ مَظْعُونٍ ، فَلَمَّا هَاجَرُوا خَلَوْهَا ، فَغَلَبَ عَلَيْهَا آلُ جُذَيْمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ أَبِي مَحْذُورَةَ فِي بَنِي سَهْمٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رَبْعُ بَنِي جُمَحٍ لَهُمْ خَطُّ بَنِي جُمَحٍ عِنْدَ الرَّدْمِ الَّذِي يُنْسَبُ إِلَيْهِمْ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ رَدْمُ بَنِي قُرَادٍ ، وَدَارُ أُبَيِّ بْنِ خَلَفٍ ، وَدَارُ السِّجْنِ سِجْنِ مَكَّةَ ، كَانَتْ لِصَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ ، فَابْتَاعَهَا مِنْهُ نَافِعُ بْنُ عَبْدِ الْحَارِثِ الْخُزَاعِيُّ ، وَهُوَ أَمِيرُ مَكَّةَ ، ابْتَاعَهَا لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ صَفْوَانَ الَّتِي عِنْدَ دَارِ الْمُنْذِرِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، وَلَهُمْ دَارُ صَفْوَانَ السُّفْلَى عِنْدَ دَارِ سَمُرَةَ ، وَلَهُمْ دَارُ مِصْرٍ بِأَسْفَلِ مَكَّةَ ، فِيهَا الْوَرَّاقُونَ ، كَانَتْ لِصَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ ، وَلَهُمْ جَنَبَتَا خَطُّ بَنِي جُمَحٍ يَمِينًا وَشِمَالًا ، وَكَانَتْ لَهُمْ دَارُ حُجَيْرِ بْنِ أَبِي إِهَابٍ ، فَبَاعُوهَا مِنْ أَبِي إِهَابِ بْنِ عَزِيزٍ التَّمِيمِيِّ حَلِيفِ الْمُطْعِمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلٍ ، وَلَهُمْ دَارُ قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ فِي حَقِّ بَنِي سَهْمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ الَّتِي بِالثَّنِيَّةِ ، وَلَهُمْ حَقُّ آلِ جُذَيْمٍ فِي حَقِّ بَنِي سَهْمٍ ، وَيُقَالُ : إِنَّ تِلْكَ الدَّارَ كَانَتْ لِآلِ مَظْعُونٍ ، فَلَمَّا هَاجَرُوا خَلَوْهَا ، فَغَلَبَ عَلَيْهَا آلُ جُذَيْمٍ ، وَلَهُمْ دَارُ أَبِي مَحْذُورَةَ فِي بَنِي سَهْمٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،