ذِكْرُ حَدِّ الْمَعْلَاةِ وَمَا يَلِيهَا مِنْ ذَلِكَ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ : حَدُّ الْمَعْلَاةِ مِنْ شِقِّ مَكَّةَ الْأَيْمَنِ مَا جَازَتْ دَارُ الْأَرْقَمِ بْنِ أَبِي الْأَرْقَمِ ، وَالزُّقَاقُ الَّذِي عَلَى الصَّفَا يُصْعَدُ مِنْهُ إِلَى جَبَلِ أَبِي قُبَيْسٍ مُصْعِدًا فِي الْوَادِي ، فَذَلِكَ كُلُّهُ مِنَ الْمَعْلَاةِ ، وَوَجْهِ الْكَعْبَةِ ، وَالْمَقَامِ ، وَزَمْزَمَ ، وَأَعْلَى الْمَسْجِدِ ، وَحَّدُ الْمَعْلَاةِ مِنَ الشِّقِّ الْأَيْسَرِ مِنْ زُقَاقِ الْبَقَرِ الَّذِي عِنْدَ الطَّاحُونَةِ ، وَدَارِ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيٍّ ، اللَّتَانِ مُقَابِلَ دَارِ يَزِيدَ بْنِ مَنْصُورٍ الْحِمْيَرِيِّ خَالِ الْمَهْدِيِّ ، يُقَالُ لَهَا دَارُ الْعَرُوسِ مُصْعِدًا إِلَى قُعَيْقِعَانَ ، وَدَارِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَدَارِ الْعَجَلَةِ ، وَمَا حَازَ سَيْلُ قُعَيْقِعَانَ إِلَى السُّوَيْقَةِ وَقُعَيْقِعَانَ مُصْعِدًا ، فَذَلِكَ كُلُّهُ مِنَ الْمَعْلَاةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذِكْرُ حَدِّ الْمَعْلَاةِ وَمَا يَلِيهَا مِنْ ذَلِكَ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ : حَدُّ الْمَعْلَاةِ مِنْ شِقِّ مَكَّةَ الْأَيْمَنِ مَا جَازَتْ دَارُ الْأَرْقَمِ بْنِ أَبِي الْأَرْقَمِ ، وَالزُّقَاقُ الَّذِي عَلَى الصَّفَا يُصْعَدُ مِنْهُ إِلَى جَبَلِ أَبِي قُبَيْسٍ مُصْعِدًا فِي الْوَادِي ، فَذَلِكَ كُلُّهُ مِنَ الْمَعْلَاةِ ، وَوَجْهِ الْكَعْبَةِ ، وَالْمَقَامِ ، وَزَمْزَمَ ، وَأَعْلَى الْمَسْجِدِ ، وَحَّدُ الْمَعْلَاةِ مِنَ الشِّقِّ الْأَيْسَرِ مِنْ زُقَاقِ الْبَقَرِ الَّذِي عِنْدَ الطَّاحُونَةِ ، وَدَارِ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيٍّ ، اللَّتَانِ مُقَابِلَ دَارِ يَزِيدَ بْنِ مَنْصُورٍ الْحِمْيَرِيِّ خَالِ الْمَهْدِيِّ ، يُقَالُ لَهَا دَارُ الْعَرُوسِ مُصْعِدًا إِلَى قُعَيْقِعَانَ ، وَدَارِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَدَارِ الْعَجَلَةِ ، وَمَا حَازَ سَيْلُ قُعَيْقِعَانَ إِلَى السُّوَيْقَةِ وَقُعَيْقِعَانَ مُصْعِدًا ، فَذَلِكَ كُلُّهُ مِنَ الْمَعْلَاةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،