حُجَيْرُ بْنُ أَبِي إِهَابٍ بْنِ عَزِيزِ بْنِ قَيْسِ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ حُلَفَاءِ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَأُمُّ حُجَيْرِ بْنِ أَبِي إِهَابٍ أُمُّ حُجَيْرٍ بِنْتُ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأُمُّهَا أَسْمَاءُ بِنْتُ مَخْرَبَةَ بِنْتِ جَنْدَلِ مِنْ أَبْيَنَ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمٍ أُمُّ أَبِي جَهْلٍ وَالْحَارِثِ ابْنَيْ هِشَامٍ ، وَأُمُّ عَيَّاشٍ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ . وَأُمُّ أَبِي إِهَابِ بْنِ عَزِيزٍ : فَاخِتَةُ بِنْتُ عَامِرِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ . وَإِخْوَةُ أَبِي إِهَابٍ لِأُمِّهِ : عَبْدُ اللَّهِ ، وَكَانَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ وَشَهِدَ بَدْرًا ، وَأَبُو جَنْدَلٍ ، وَعِنَبَةُ ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ بَنُو سُهَيْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وَدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ . أَسْلَمَ حُجَيْرُ بْنُ أَبِي إِهَابٍ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَكَانَ الْمُنْذِرُ بْنُ الْمُنْذِرِ أَبُو النُّعْمَانِ قَدْ بَعَثَ بِابْنٍ لَهُ إِلَى زُرَارَةَ بْنِ عُدُسٍ لِيَنْشَأَ فِيهِمْ وَيَأْخُذَ مِنْ أَلْسِتَنِهِمْ وَأَخْلَاقِ بَادِيَتِهِمْ ، فَكَانَ فِيهِمْ زَمَانًا ، ثُمَّ وَثَبَ عَلَى نَاقَةٍ لِسُوَيْدِ بْنِ رَبِيعَةَ فَانْتَحَرَهَا وَجَعَلَ يَأْكُلُهَا وَيَطْعَمُهَا ، فَجَاءَ سُوَيْدٌ فَأُخْبِرَ بِخَبَرِ نَاقَتِهِ ، فَأَقْبَلَ إِلَى ابْنِ الْمَلِكِ فَرَمَاهُ فَقَتَلَهُ ، فَعَلِمَ أَنَّهُ لَا مَقَامَ لَهُ بِتِلْكَ الْبِلَادِ فَخَرَجَ هَارِبًا حَتَّى أَتَى مَكَّةَ فَأَقَامَ بِهَا ، وَحَالَفَ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَوَلَدَ بِمَكَّةَ أَوْلَادًا تَزَوَّجُوا فِي قُرَيْشٍ وَزَوَّجُوهُمْ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حُجَيْرُ بْنُ أَبِي إِهَابٍ بْنِ عَزِيزِ بْنِ قَيْسِ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ حُلَفَاءِ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَأُمُّ حُجَيْرِ بْنِ أَبِي إِهَابٍ أُمُّ حُجَيْرٍ بِنْتُ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأُمُّهَا أَسْمَاءُ بِنْتُ مَخْرَبَةَ بِنْتِ جَنْدَلِ مِنْ أَبْيَنَ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمٍ أُمُّ أَبِي جَهْلٍ وَالْحَارِثِ ابْنَيْ هِشَامٍ ، وَأُمُّ عَيَّاشٍ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ .
وَأُمُّ أَبِي إِهَابِ بْنِ عَزِيزٍ : فَاخِتَةُ بِنْتُ عَامِرِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ .
وَإِخْوَةُ أَبِي إِهَابٍ لِأُمِّهِ : عَبْدُ اللَّهِ ، وَكَانَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ وَشَهِدَ بَدْرًا ، وَأَبُو جَنْدَلٍ ، وَعِنَبَةُ ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ بَنُو سُهَيْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وَدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ .
أَسْلَمَ حُجَيْرُ بْنُ أَبِي إِهَابٍ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وَكَانَ الْمُنْذِرُ بْنُ الْمُنْذِرِ أَبُو النُّعْمَانِ قَدْ بَعَثَ بِابْنٍ لَهُ إِلَى زُرَارَةَ بْنِ عُدُسٍ لِيَنْشَأَ فِيهِمْ وَيَأْخُذَ مِنْ أَلْسِتَنِهِمْ وَأَخْلَاقِ بَادِيَتِهِمْ ، فَكَانَ فِيهِمْ زَمَانًا ، ثُمَّ وَثَبَ عَلَى نَاقَةٍ لِسُوَيْدِ بْنِ رَبِيعَةَ فَانْتَحَرَهَا وَجَعَلَ يَأْكُلُهَا وَيَطْعَمُهَا ، فَجَاءَ سُوَيْدٌ فَأُخْبِرَ بِخَبَرِ نَاقَتِهِ ، فَأَقْبَلَ إِلَى ابْنِ الْمَلِكِ فَرَمَاهُ فَقَتَلَهُ ، فَعَلِمَ أَنَّهُ لَا مَقَامَ لَهُ بِتِلْكَ الْبِلَادِ فَخَرَجَ هَارِبًا حَتَّى أَتَى مَكَّةَ فَأَقَامَ بِهَا ، وَحَالَفَ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَوَلَدَ بِمَكَّةَ أَوْلَادًا تَزَوَّجُوا فِي قُرَيْشٍ وَزَوَّجُوهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،