:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 845 محمد قال: أخبرنا أبو حنيفة, عن حماد, عن إبراهيم, أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعث جيشا, ففتح الله عليهم, وأصابوا غنائم كثيرة, فلما أقبلوا فبلغ عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنهم قد دنوا, خرج بالناس ليستقبلهم, فلما بلغهم خروج عمر رضي الله عنه بالناس إليهم, لبسوا ما معهم من الحرير والديباج, فلما رآهم عمر رضي الله عنه غضب وأعرض عنهم ثم قال: ألقوا ثياب أهل النار, فلما رأوا غضب عمر رضي الله عنه ألقوها, ثم أقبلوا يعتذرون, فقالوا: إنا لبسناها لنريك فيء الله الذي أفاء علينا, قال: فسري ذلك عن عمر رضي الله عنه, ثم رخص في العلم الإصبع منه والإصبعين والثلاث والأربع.
قال محمد: وبه نأخذ, وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 845 محمد قال: أخبرنا أبو حنيفة, عن حماد, عن إبراهيم, أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعث جيشا, ففتح الله عليهم, وأصابوا غنائم كثيرة, فلما أقبلوا فبلغ عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنهم قد دنوا, خرج بالناس ليستقبلهم, فلما بلغهم خروج عمر رضي الله عنه بالناس إليهم, لبسوا ما معهم من الحرير والديباج, فلما رآهم عمر رضي الله عنه غضب وأعرض عنهم ثم قال: ألقوا ثياب أهل النار, فلما رأوا غضب عمر رضي الله عنه ألقوها, ثم أقبلوا يعتذرون, فقالوا: إنا لبسناها لنريك فيء الله الذي أفاء علينا, قال: فسري ذلك عن عمر رضي الله عنه, ثم رخص في العلم الإصبع منه والإصبعين والثلاث والأربع.
قال محمد: وبه نأخذ, وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى.