: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    889 محمد قال: أخبرنا أبو حنيفة, عن حماد, عن إبراهيم قال: ما أنفقت على اللقيط تريد به الله فليس عليه شيء, وما أنفقت عليه تريد أن يكون لك عليه فهو لك عليه. قال محمد: هذا كله تطوع, ولا يرجع على اللقيط بشيء, وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،