وَمِنْ مَنَاقِبِ سَعْدِ بْنِ خَيْثَمَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كَعْبٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِنْ مَنَاقِبِ سَعْدِ بْنِ خَيْثَمَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كَعْبٍ وَهُوَ عَقَبِيٌّ وَأَحَدُ النُّقَبَاءِ الِاثْنَيْ عَشَرَ قَتَلَهُ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ وَدٍّ يَوْمَ بَدْرٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4853 حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ الصَّيْرَفِيُّ بِمَرْوَ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ النَّرْسِيُّ ، قال حدثنا مَنْصُورُ بْنُ سَلَمَةَ الْخُزَاعِيُّ ، قال حدثنا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ الْأَنْصَارِيُّ الْمَدِينِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَمِّي عُمَرُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ ، حَدَّثَنِي أَبِي زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ قَالَ : اسْتَصْغَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا وَسَعْدُ بْنُ خَيْثَمَةَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4854 أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَلِيمِيُّ بِمَرْوَ ، أَنَا أَبُو الْمُوَجِّهِ ، أَنَا عَبْدَانُ ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَنَا رَجُلٌ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ ، أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبَانَ حَدَّثَهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا خَرَجَ إِلَى بَدْرٍ أَرَادَ سَعْدَ بْنَ خَيْثَمَةَ وَأَبُوهُ جَمِيعًا الْخُرُوجَ مَعَهُ ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَرَ أَنْ يَخْرُجَ أَحَدُهُمَا فَاسْتَهَمَا ، فَقَالَ خَيْثَمَةُ بْنُ الْحَارِثِ لِابْنِهِ سَعْدٍ : إِنَّهُ لَا بُدَّ لِأَحَدِنَا مِنْ أَنْ يُقِيمَ فَأَقِمْ مَعَ نِسَائِكَ ، فَقَالَ سَعْدٌ : لَوْ كَانَ غَيْرُ الْجَنَّةِ لَآثَرْتُكَ بِهِ أَنِّي أَرْجُو الشَّهَادَةَ فِي وَجْهِي هَذَا ، فَاسْتَهَمَا فَخَرَجَ سَهْمُ سَعْدٍ فَخَرَجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَدْرٍ ، فَقَتَلَهُ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ وَدٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،