سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ بِالْجَمُومِ ثُمَّ سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ بِالْجَمُومِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ سَنَةَ سِتٍّ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالُوا : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ فَسَارَ حَتَّى وَرَدَ الْجَمُومَ نَاحِيَةَ بَطْنِ نَخْلٍ عَنْ يَسَارِهَا ، وَبَطْنُ نَخْلٍ مِنَ الْمَدِينَةِ عَلَى أَرْبَعَةِ بُرُدٍ ، فَأَصَابُوا عَلَيْهِ امْرَأَةً مِنْ مُزَيْنَةَ يُقَالُ لَهَا حَلِيمَةُ ، فَدَلَّتْهُمْ عَلَى مَحَلَّةٍ مِنْ مَحَالِّ بَنِي سُلَيْمٍ فَأَصَابُوا فِي تِلْكَ الْمَحِلَّةِ نَعَمًا وَشَاءً وَأَسْرَى ، فَكَانَ فِيهِمْ زَوْجُ حَلِيمَةَ الْمُزَنِيَّةِ ، فَلَمَّا قَفَلَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ بِمَا أَصَابَ وَهَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمُزَنِيَّةِ نَفْسَهَا وَزَوْجَهَا فَقَالَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ فِي ذَلِكَ شِعْرًا : لَعَمْرُكَ مَا أَخْنَى الْمَسُولَ وَلَا وَنَتْ حَلِيمَةُ حَتَّى رَاحَ رَكْبُهُمَا مَعَا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ بِالْجَمُومِ ثُمَّ سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ بِالْجَمُومِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ سَنَةَ سِتٍّ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالُوا : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ فَسَارَ حَتَّى وَرَدَ الْجَمُومَ نَاحِيَةَ بَطْنِ نَخْلٍ عَنْ يَسَارِهَا ، وَبَطْنُ نَخْلٍ مِنَ الْمَدِينَةِ عَلَى أَرْبَعَةِ بُرُدٍ ، فَأَصَابُوا عَلَيْهِ امْرَأَةً مِنْ مُزَيْنَةَ يُقَالُ لَهَا حَلِيمَةُ ، فَدَلَّتْهُمْ عَلَى مَحَلَّةٍ مِنْ مَحَالِّ بَنِي سُلَيْمٍ فَأَصَابُوا فِي تِلْكَ الْمَحِلَّةِ نَعَمًا وَشَاءً وَأَسْرَى ، فَكَانَ فِيهِمْ زَوْجُ حَلِيمَةَ الْمُزَنِيَّةِ ، فَلَمَّا قَفَلَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ بِمَا أَصَابَ وَهَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمُزَنِيَّةِ نَفْسَهَا وَزَوْجَهَا فَقَالَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ فِي ذَلِكَ شِعْرًا :
لَعَمْرُكَ مَا أَخْنَى الْمَسُولَ وَلَا وَنَتْ
حَلِيمَةُ حَتَّى رَاحَ رَكْبُهُمَا مَعَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،