عُمَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ , فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ عَلِيًّا , وَإِبْرَاهِيمَ , وَخَدِيجَةَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ , وَجَعْفَرًا وَهُوَ الْبَثِيرُ وَأُمُّهُ أُمُّ إِسْحَاقَ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ , وَمُحَمَّدَ بْنَ عُمَرَ , وَمُوسَى وَهُوَ كَرْدَمٌ , وَخَدِيجَةَ وَحَبَّةَ , وَمَحَبَّةَ , وَعَبْدَةَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ مُوسَى بِنْتُ عُمَرَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُمَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ , فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ عَلِيًّا , وَإِبْرَاهِيمَ , وَخَدِيجَةَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ , وَجَعْفَرًا وَهُوَ الْبَثِيرُ وَأُمُّهُ أُمُّ إِسْحَاقَ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ , وَمُحَمَّدَ بْنَ عُمَرَ , وَمُوسَى وَهُوَ كَرْدَمٌ , وَخَدِيجَةَ وَحَبَّةَ , وَمَحَبَّةَ , وَعَبْدَةَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ مُوسَى بِنْتُ عُمَرَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6105 قَالَ : أَخْبَرَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ قَالَ : أَخْبَرَنَا فُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ : سَأَلْتُ عُمَرَ بْنَ عَلِيٍّ وَحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ عَمَّيْ جَعْفَرٍ . قُلْتُ : هَلْ فِيكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنْسَانٌ مُفْتَرَضَةٌ طَاعَتُهُ تَعْرِفُونَ لَهُ ذَلِكَ , وَمَنْ لَمْ يُعْرَفْ لَهُ ذَلِكَ فَمَاتَ , مَاتَ مَيْتَةً جَاهِلِيَّةً , فَقَالَا : لَا وَاللَّهِ مَا هَذَا فِينَا . مَنْ قَالَ هَذَا فِينَا فَهُوَ كَذَّابٌ . قَالَ : فَقُلْتُ لِعُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ رَحِمَكَ اللَّهُ . إِنَّ هَذِهِ مَنْزِلَةٌ تَزْعُمُونَ أَنَّهَا كَانَتْ لِعَلِيٍّ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصَى إِلَيْهِ ثُمَّ كَانَتْ لِلْحَسَنِ . إِنَّ عَلِيًّا أَوْصَى إِلَيْهِ , ثُمَّ كَانَتْ لِلْحُسَيْنِ . إِنَّ الْحَسَنَ أَوْصَى إِلَيْهِ ثُمَّ كَانَتْ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ . إِنَّ الْحُسَيْنَ أَوْصَى إِلَيْهِ , ثُمَّ كَانَتْ لِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ . إِنَّ عَلِيًّا أَوْصَى إِلَيْهِ , فَقَالَ : وَاللَّهِ لَمَاتَ أَبِي فَمَا أَوْصَى بِحَرْفَيْنِ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ , وَاللَّهِ إِنَّ هَؤُلَاءِ إِلَّا مُتَأَكِّلُونَ بِنَا . هَذَا خُنَيْسُ الْخَرُؤُ . مَا خُنَيْسُ الْخَرُؤُ ؟ قَالَ : قُلْتُ : الْمُعَلَّى بْنُ خُنَيْسٍ . قَالَ : نَعَمْ , الْمُعَلَّى بْنُ خُنَيْسٍ , وَاللَّهِ لَفَكَّرْتُ عَلَى فِرَاشِي طَوِيلًا أَتَعْجَبُ مِنْ قَوْمٍ لَبَّسَ اللَّهُ عُقُولَهُمْ حِينَ أَضَلَّهُمُ الْمُعَلَّى بْنُ خُنَيْسٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،