الْقَاسِمُ وَسَالِمٌ وَغَيْرُهُمَا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْقَاسِمُ وَسَالِمٌ وَغَيْرُهُمَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

499 حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ : نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ : سَمِعْتُ الْقَاسِمَ ، وَسَالِمًا يَلْعَنَانِ الْقَدَرِيَّةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

500 أَخْبَرَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ سَيَّارٍ قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ : نا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ أَنَّهُ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى كَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ، وَإِنَّهُ خَلَقَ الْقَلَمَ فَكَتَبَ مَا هُوَ خَالِقٌ ، وَمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، ثُمَّ إِنَّ ذَلِكَ الْكِتَابَ سَبَّحَ اللَّهَ وَمَجَّدَهُ أَلْفَ عَامٍ قَبْلَ أَنْ يَبْدَأَ اللَّهُ تَعَالَى خَلْقَ شَيْءٍ مِنَ الْأَشْيَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

501 وَأَخْبَرَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ : نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ : نا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ : قِيلَ لِنَافِعٍ : إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ يَتَكَلَّمُ فِي الْقَدَرِ قَالَ : فَأَخَذَ كَفًّا مِنْ حَصًى فَضَرَبَ بِهَا وَجْهَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

502 وَأَخْبَرَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ قَالَ : نا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ : حَدَّثَنِي حَرْبُ بْنُ سُرَيْجِ أَبُو سُفْيَانَ الْبَزَّازُ قَالَ : سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ فَقَالَ : أَشَامَيُّ أَنْتَ ؟ فَقَالُوا لَهُ : إِنَّهُ مَوْلَاكَ فَقَالَ : مَرْحَبًا ، وَأَلْقَى لِي وِسَادَةً مِنْ أَدَمٍ قَالَ : قُلْتُ : إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : لَا قَدَرَ ، وَمِنْهُمْ مِنْ يَقُولِ : قَدَّرَ اللَّهُ الْخَيْرَ ، وَلَمْ يُقَدِّرِ الشَّرَّ ، وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : لَيْسَ شَيْءٌ كَائِنًا ، وَلَا شَيْءٌ كَانَ إِلَّا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ ، فَقَالَ : بَلَغَنِي أَنَّ قِبَلَكُمْ أَئِمَّةٌ يُصَلُّونَ بِالنَّاسِ , مَقَالَتَهُمُ الْمَقَالَتَانِ الْأُولَتَانِ ، فَمَنْ رَأَيْتُمْ مِنْهُمْ إِمَامًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ فَلَا تُصَلُّوا وَرَاءَهُ ، ثُمَّ سَكَتَ هُنَيْهَةً فَقَالَ : مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ فَلَا تُصَلُّوا عَلَيْهِ ، قَاتَلَهُمُ اللَّهُ , إِخْوَانُ الْيَهُودِ قُلْتُ : قَدْ صَلَّيْتُ خَلْفَهُمْ ، قَالَ : مَنْ صَلَّى خَلْفَ أُولَئِكَ فَلْيُعِدِ الصَّلَاةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،