مَا جَاءَ أَنَّ الْبَيِّنَةَ عَلَى الْمُدَّعِي وَالْيَمِينَ عَلَى الْمُدَّعَى عَلَيْهِ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ , حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ , عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ , عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلِ بْنِ حَجَرٍ , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ مِنْ حَضْرَمَوْتَ , وَرَجُلٌ مِنْ كِنْدَةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ الْحَضْرَمِيُّ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذَا غَلَبَنِي عَلَى أَرْضٍ لِي , قَالَ : أَلَكَ بَيِّنَةٌ . الْحَدِيثُ . سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ هَلْ سَمِعَ مِنَ أَبِيهِ ؟ فَقَالَ : إِنَّهُ وُلِدَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ بِسِتَّةِ أَشْهُرٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَا جَاءَ أَنَّ الْبَيِّنَةَ عَلَى الْمُدَّعِي وَالْيَمِينَ عَلَى الْمُدَّعَى عَلَيْهِ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ , حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ , عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ , عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلِ بْنِ حَجَرٍ , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ مِنْ حَضْرَمَوْتَ , وَرَجُلٌ مِنْ كِنْدَةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ الْحَضْرَمِيُّ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذَا غَلَبَنِي عَلَى أَرْضٍ لِي , قَالَ : أَلَكَ بَيِّنَةٌ .
الْحَدِيثُ .
سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ هَلْ سَمِعَ مِنَ أَبِيهِ ؟ فَقَالَ : إِنَّهُ وُلِدَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ بِسِتَّةِ أَشْهُرٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،