حُجَيْرُ بْنُ الْمُثَنَّى وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو ، وَكَانَ أَصْلُهُ مِنْ أَهْلِ الْيَمَامَةِ ، وَقَدِمَ بَغْدَادَ ، فَنَزَلَهَا ، وَكَانَ صَاحِبَ لُؤْلُؤٍ وَجَوْهَرٍ ، لَزِمَ السُّوقَ بِبَغْدَادَ ، وَكَانَ ثِقَةً ، رَوَى عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، وَعَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَاجِشُونَ فَأَكْثَرَ ، وَمَاتَ بِبَغْدَادَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حُجَيْرُ بْنُ الْمُثَنَّى وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو ، وَكَانَ أَصْلُهُ مِنْ أَهْلِ الْيَمَامَةِ ، وَقَدِمَ بَغْدَادَ ، فَنَزَلَهَا ، وَكَانَ صَاحِبَ لُؤْلُؤٍ وَجَوْهَرٍ ، لَزِمَ السُّوقَ بِبَغْدَادَ ، وَكَانَ ثِقَةً ، رَوَى عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، وَعَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَاجِشُونَ فَأَكْثَرَ ، وَمَاتَ بِبَغْدَادَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،