بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ أَنْ يَقُولَهُ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

913 حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقُلُوسِيُّ ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ حَفْصٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي زِيَادُ بْنُ زَيْدٍ السُّوايُّ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجَدَلِيِّ ، قَالَ : كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ : عُذْتُ بِالَّذِي يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ، مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ سَبْعَ مَرَّاتٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

914 حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ الدُّورِيُّ ، حَدَّثَنَا قُرَادٌ أَبُو نُوحٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو مَلَكٍ النَّخَعِيُّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْسٍ ، عَنِ الْبَرَاءِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنَامَ عَلَى الْفِطْرَةِ الَّتِي فَطَرَ اللَّهُ النَّاسَ عَلَيْهَا ، فَلْيَقُلْ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَى مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

915 حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّمِيمِيِّ ، عَنْ حَبَّانَ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، قَالَ : إِذَا وَضَعَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ صُدْغَهُ ، فَذَكَرَ اللَّهَ ، فَأَدْرَكَهُ النَّوْمُ وَهُوَ يَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، كَتَبَ اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرًا حَتَّى يَسْتَيْقِظَ مَتَى اسْتَيْقَظَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

916 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ أَبِي يَحْيَى ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ ، فَإِذَا اسْتَطَعْتَ أَنْ تَأْوِيَ وَأَنْتَ طَاهِرٌ ، وَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَنَامَ وَأَنْتَ تَذْكُرُ اللَّهَ ؛ فَإِنَّ الْأَرْوَاحَ مَبْعُوثَةٌ عَلَى مَا قُبِضَتْ عَلَيْهِ ، فَإِذَا اضْطَجَعْتَ ، فَقُلْ : بِسْمِ اللَّهِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ، اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ وَضَعْتُ جَنْبِي ، وَإِلَيْكَ فَوَّضْتُ أَمْرِي ، وَإِلَيْكَ أَلْجَأْتُ ظَهْرِي ، وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ، اللَّهُمَّ إِنْ تَوَفَّيْتَنِي ، فَتَوَفَّنِي عَلَى طَاعَتِكَ ، وَطَاعَةِ رَسُولِكَ ، فَإِنِّي أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ ، وَإِنْ أَحْيَيْتَنِي ، فَأَحْيِنِي فِي طَاعَتِكَ ، وَعَافِيَتِكَ وَرَحْمَتِكَ ، ثُمَّ يَكُونُ أَوَّلَ مَا تَضَعُ جَنْبَكَ عَلَى يَمِينِكَ ، وَتَضَعُ كَفَّكَ عَلَى رَأْسِكَ ، وَتَقُولُ : اللَّهُمَّ نَجِّنِي مِنْ عَذَابِكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ ، فَإِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُهُ ، ثُمَّ تَقْرَأُ : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

917 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِصْمَةَ أَبُو الْفَضْلِ النَّيْسَابُورِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رَاهَوَيْهِ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ يَعْنِي عَبْدَ الْحَمِيدِ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ ، عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ السِّمْطِ الْكِنْدِيِّ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَنْبَسَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : مَنْ بَاتَ طَاهِرًا عَلَى ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى تَرْجِعَ إِلَيْهِ رُوحُهُ ، لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ خَيْرًا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

918 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْهَاشِمِيُّ ، حَدَّثَنَا السَّهْمِيُّ ، عَنْ حَاتِمٍ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، عَنْ طَاوُسٍ ، قَالَ : مَا عَلَى الْأَرْضِ رَجُلٌ يَقْرَأُ : الم تَنْزِيلُ ، وَ : تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ فِي لَيْلَةٍ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ مِثْلَ أَجْرِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ قَالَ حَاتِمٌ : فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِعَطَاءٍ ، فَقَالَ : صَدَقَ طَاوُسٌ ، وَاللَّهِ مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُ بِهِنَّ ، إِلَّا أَنْ أَكُونَ مَرِيضًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،