مَنْصُورُ بْنُ بَشِيرٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ ، وَيُكْنَى أَبَا نَصْرٍ ، مَوْلَى الْأَزْدِ ، وَكَانَ مِنْ سَبْيِ التُّرْكِ ، وَكَانَ لَهُ دِيوَانٌ فَتَرَكَهُ ، وَقَدْ كَتَبُوا عَنْهُ وَكَانَ ثِقَةً صَاحِبَ سُنَّةٍ ، وَتُوُفِّيَ بِبَغْدَادَ فِي ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ ، وَهُوَ ابْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً أَوْ أَكْثَرَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنْصُورُ بْنُ بَشِيرٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ ، وَيُكْنَى أَبَا نَصْرٍ ، مَوْلَى الْأَزْدِ ، وَكَانَ مِنْ سَبْيِ التُّرْكِ ، وَكَانَ لَهُ دِيوَانٌ فَتَرَكَهُ ، وَقَدْ كَتَبُوا عَنْهُ وَكَانَ ثِقَةً صَاحِبَ سُنَّةٍ ، وَتُوُفِّيَ بِبَغْدَادَ فِي ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ ، وَهُوَ ابْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً أَوْ أَكْثَرَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،