الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ وَيُكْنَى أَبَا عُبَيْدٍ ، وَهُوَ مِنْ أَبْنَاءِ أَهْلِ خُرَاسَانَ ، وَكَانَ مُؤَدِّبًا ، صَاحِبَ نَحْو وَعَرَبِيَّةٍ ، وَطَلَبَ الْحَدِيثَ وَالْفِقْهَ ، وَوَلِيَ قَضَاءَ طَرَسُوسَ أَيَّامَ ثَابِتِ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكٍ ، وَلَمْ يَزَلْ مَعَهُ وَمَعَ وَلَدِهِ ، وَقَدِمَ بَغْدَادَ ، فَفَسَّرَ بِهَا غَرِيبَ الْحَدِيثِ ، وَصَنَّفَ كُتُبًا ، وَسَمِعَ النَّاسُ مِنْهُ ، وَحَجَّ فَتُوُفِّيَ بِمَكَّةَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ وَيُكْنَى أَبَا عُبَيْدٍ ، وَهُوَ مِنْ أَبْنَاءِ أَهْلِ خُرَاسَانَ ، وَكَانَ مُؤَدِّبًا ، صَاحِبَ نَحْو وَعَرَبِيَّةٍ ، وَطَلَبَ الْحَدِيثَ وَالْفِقْهَ ، وَوَلِيَ قَضَاءَ طَرَسُوسَ أَيَّامَ ثَابِتِ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكٍ ، وَلَمْ يَزَلْ مَعَهُ وَمَعَ وَلَدِهِ ، وَقَدِمَ بَغْدَادَ ، فَفَسَّرَ بِهَا غَرِيبَ الْحَدِيثِ ، وَصَنَّفَ كُتُبًا ، وَسَمِعَ النَّاسُ مِنْهُ ، وَحَجَّ فَتُوُفِّيَ بِمَكَّةَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،