مَا جَاءَ فِي الْعَبْدِ يَكُونُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ فَيُعْتِقُ أَحَدُهُمَا نَصِيبَهُ وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ ، يَعْنِي حَدِيثَ السِّعَايَةِ , فَقُلْتُ أَيُّ الرِّوَايَتَيْنِ أَصَحُّ فَقَالَ : الْحَدِيثَانِ جَمِيعًا صَحِيحَانِ وَالْمَعْنَى فِيهِ قَائِمٌ وَذَكَرَ فِيهِ عَامَّتُهُمْ عَنْ قَتَادَةَ السِّعَايَةَ إِلَّا شُعْبَةُ وَكَأنَّهُ قَوَّى حَدِيثَ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ فِي أَمْرِهِ بِالسِّعَايَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَا جَاءَ فِي الْعَبْدِ يَكُونُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ فَيُعْتِقُ أَحَدُهُمَا نَصِيبَهُ وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ ، يَعْنِي حَدِيثَ السِّعَايَةِ , فَقُلْتُ أَيُّ الرِّوَايَتَيْنِ أَصَحُّ فَقَالَ : الْحَدِيثَانِ جَمِيعًا صَحِيحَانِ وَالْمَعْنَى فِيهِ قَائِمٌ وَذَكَرَ فِيهِ عَامَّتُهُمْ عَنْ قَتَادَةَ السِّعَايَةَ إِلَّا شُعْبَةُ وَكَأنَّهُ قَوَّى حَدِيثَ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ فِي أَمْرِهِ بِالسِّعَايَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،