:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 275 محمد قال: أخبرنا شعبة بن الحجاج, عن عمرو بن مرة الجملي, عن عبدالله بن سلمة قال: دخلت أنا ورجل من بني أسد -أحسب- على علي بن أبي طالب رضي الله عنه, فأراد أن يبعثنا في حاجة له, فقال لنا: إنكما علجان فعالجا عن دينكما, قال: ثم دخل الخلاء وخرج, فأخذ من الماء شيئا, فمسح وجهه وكفيه, ثم رجع يقرأ القرآن, فكأنا أنكرنا ذلك, فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن, ولا يحجزه عن ذلك, وربما قال: يحجبه عن ذلك, شيء ليس الجنابة.
قال محمد: وبه نأخذ, لا نرى بأسا بقراءة القرآن على كل حال إلا أن يكون جنبا, وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 275 محمد قال: أخبرنا شعبة بن الحجاج, عن عمرو بن مرة الجملي, عن عبدالله بن سلمة قال: دخلت أنا ورجل من بني أسد -أحسب- على علي بن أبي طالب رضي الله عنه, فأراد أن يبعثنا في حاجة له, فقال لنا: إنكما علجان فعالجا عن دينكما, قال: ثم دخل الخلاء وخرج, فأخذ من الماء شيئا, فمسح وجهه وكفيه, ثم رجع يقرأ القرآن, فكأنا أنكرنا ذلك, فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن, ولا يحجزه عن ذلك, وربما قال: يحجبه عن ذلك, شيء ليس الجنابة.
قال محمد: وبه نأخذ, لا نرى بأسا بقراءة القرآن على كل حال إلا أن يكون جنبا, وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى.