الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ أَخْبَرَنَا عَمَّارُ بْنُ نَصْرٍ الْخُرَاسَانِيُّ قَالَ : كَانَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ ، وَقَدْ لَقِيَ ابْنَ عُمَرَ ، وَجَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، وَأَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، وَكَانَ هَرَبَ مِنَ الْحَجَّاجِ ، فَأَتَى مَرْوَ ، فَسَكَنَ قَرْيَةً مِنْهَا يُقَالُ لَهَا بُرْزُ ، ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى قَرْيَةٍ أُخْرَى مِنْهَا يُقَالُ لَهَا سَذَوَّرُ ، فَكَانَ فِيهَا إِلَى أَنْ مَاتَ ، وَقَدْ كَانَ طُلِبَ أَيْضًا بِخُرَاسَانَ حِينَ ظَهَرَتْ دَعْوَةُ وَلَدِ الْعَبَّاسِ ، فَتَغَيَّبَ ، فَتَخَلَّصَ إِلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، وَهُوَ مُخْتَفٍ ، فَسَمِعَ مِنْهُ أَرْبَعِينَ حَدِيثًا ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَقُولُ : مَا يَسُرُّنِي بِهَا كَذَا وَكَذَا لِشَيْءٍ سَمَّاهُ وَمَاتَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ فِي خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَنْصُورِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ أَخْبَرَنَا عَمَّارُ بْنُ نَصْرٍ الْخُرَاسَانِيُّ قَالَ : كَانَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ ، وَقَدْ لَقِيَ ابْنَ عُمَرَ ، وَجَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، وَأَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، وَكَانَ هَرَبَ مِنَ الْحَجَّاجِ ، فَأَتَى مَرْوَ ، فَسَكَنَ قَرْيَةً مِنْهَا يُقَالُ لَهَا بُرْزُ ، ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى قَرْيَةٍ أُخْرَى مِنْهَا يُقَالُ لَهَا سَذَوَّرُ ، فَكَانَ فِيهَا إِلَى أَنْ مَاتَ ، وَقَدْ كَانَ طُلِبَ أَيْضًا بِخُرَاسَانَ حِينَ ظَهَرَتْ دَعْوَةُ وَلَدِ الْعَبَّاسِ ، فَتَغَيَّبَ ، فَتَخَلَّصَ إِلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، وَهُوَ مُخْتَفٍ ، فَسَمِعَ مِنْهُ أَرْبَعِينَ حَدِيثًا ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَقُولُ : مَا يَسُرُّنِي بِهَا كَذَا وَكَذَا لِشَيْءٍ سَمَّاهُ وَمَاتَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ فِي خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَنْصُورِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،