:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 291 محمد قال: أخبرنا أبو حنيفة قال: حدثنا علي بن الأقمر, أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يظل صائما, و يبيت طاويا قائما, ثم ينصرف إلى شربة من لبن قد وضعت له فيشربها, فتكون فطره وسحوره إلى مثلها من القابلة. قال: فانصرف إلى شربته, فوجد بعض أصحابه قد بلغ مجهوده فشربها, فطلب له في بيوت أزواجه طعام أو شراب فلم يوجد, فطلبوا عند أصحابه فلم يجدوا عندهم شيئا, فقال: «من يطعمني أطعمه الله» -مرتين- فلم يجدوا شيئا يطعمونه إياه قال: فأقبلوا على العنز فوجدوها كأحفل ما كانت, فحلبوا منها مثل شربة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 291 محمد قال: أخبرنا أبو حنيفة قال: حدثنا علي بن الأقمر, أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يظل صائما, و يبيت طاويا قائما, ثم ينصرف إلى شربة من لبن قد وضعت له فيشربها, فتكون فطره وسحوره إلى مثلها من القابلة. قال: فانصرف إلى شربته, فوجد بعض أصحابه قد بلغ مجهوده فشربها, فطلب له في بيوت أزواجه طعام أو شراب فلم يوجد, فطلبوا عند أصحابه فلم يجدوا عندهم شيئا, فقال: «من يطعمني أطعمه الله» -مرتين- فلم يجدوا شيئا يطعمونه إياه قال: فأقبلوا على العنز فوجدوها كأحفل ما كانت, فحلبوا منها مثل شربة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،