باب {فإما منا بعد وإما فداء} [محمد: 4]

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ { فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً } فِيهِ حَدِيثُ ثُمَامَةَ وَقَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ تَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ ) يَعْنِي : يَغْلِبَ فِي الأَرْضِ ، { تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا } الآيَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،