هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2709 حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ البَرَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الأَحْزَابِ يَنْقُلُ التُّرَابَ ، وَقَدْ وَارَى التُّرَابُ بَيَاضَ بَطْنِهِ ، وَهُوَ يَقُولُ : لَوْلاَ أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا ، وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا ، فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا ، وَثَبِّتِ الأَقْدَامَ إِنْ لاَقَيْنَا ، إِنَّ الأُلَى قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2709 حدثنا حفص بن عمر ، حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن البراء رضي الله عنه ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب ينقل التراب ، وقد وارى التراب بياض بطنه ، وهو يقول : لولا أنت ما اهتدينا ، ولا تصدقنا ولا صلينا ، فأنزلن سكينة علينا ، وثبت الأقدام إن لاقينا ، إن الألى قد بغوا علينا إذا أرادوا فتنة أبينا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Al-Bara:

On the day (of the battle) of Al-Ahzab (i.e. clans) I saw the Prophet (ﷺ) carrying earth, and the earth was covering the whiteness of his `Abdomen. And he was saying, Without You (O Allah!) we would have got no guidance, nor given in charity, nor prayed. So please bless us with tranquility and make firm our feet when we meet our enemies. Indeed (these) people have rebelled against (oppressed) us but never shall we yield if they try to bring affliction upon us.

Directement de Hafs ibn 'Umar, directement de Chu'ba, d'Abu 'Ishâq, d'alBarâ' () qui dit: «Le jour des Coalisés, je vis le Messager d'Allah  transporter du sable qui cachait alors la blancheur de son ventre. Il disait: Si ce n'était Toi, nous n'aurions [connu] ni guidance ni aumône ni prière... Fais donc descendre sur nons la sérénité et affermis nos pas lors de la rencontre [de l'ennemi]... Lorsque ceux qui sont injustes envers nous aspirent à une subversion, nous [la] refusons. »

":"ہم سے حفص بن عمرنے بیان کیا ‘ کہا ہم سے شعبہ نے بیان کیا ‘ ان سے ابواسحاق نے اور ان سے براء بن عازب رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہمیں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو غزوہ احزاب ( خندق ) کے موقع پر دیکھا کہ آپ صلی اللہ علیہ وسلم مٹی ( خندق کھودنے کی وجہ سے جو نکلتی تھی ) خود ڈھو رہے تھے ‘ مٹی سے آپ کے پیٹ کی سفیدی چھپ گئی تھی اور یہ شعر کہہ رہے تھے ۔

Directement de Hafs ibn 'Umar, directement de Chu'ba, d'Abu 'Ishâq, d'alBarâ' () qui dit: «Le jour des Coalisés, je vis le Messager d'Allah  transporter du sable qui cachait alors la blancheur de son ventre. Il disait: Si ce n'était Toi, nous n'aurions [connu] ni guidance ni aumône ni prière... Fais donc descendre sur nons la sérénité et affermis nos pas lors de la rencontre [de l'ennemi]... Lorsque ceux qui sont injustes envers nous aspirent à une subversion, nous [la] refusons. »

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :2709 ... غــ : 2837 ]
- حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ -رضي الله عنه- قَالَ: "رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ الأَحْزَابِ يَنْقُلُ التُّرَابَ -وَقَدْ وَارَى التُّرَابُ بَيَاضَ بَطْنِهِ- وَهُوَ يَقُولُ: لَوْلاَ أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا، وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا، فَأَنْزِلِ السَّكِينَةَ عَلَيْنَا، وَثَبِّتِ الأَقْدَامَ إِنْ لاَقَيْنَا، إِنَّ الأُلَى قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا , إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا".

وبه قال: ( حدّثنا حفص بن عمر) الحوضي قال: ( حدّثنا شعبة) بن الحجاج ( عن أبي إسحاق) السبيعي ( عن البراء) بن عازب ( -رضي الله عنه-) أنه ( قال: رأيت رسول الله) ولأبي ذر: النبي ( -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يوم الأحزاب) سمي به لاجتماع القبائل واتفاقهم على محاربته -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وهو يوم الخندق ( ينقل التراب) من الخندق ( وقد وارى) أي ستر ( التراب بياض بطنه وهو يقول) :
( لولا أنت ما اهتدينا) قال الزركشي: هكذا روى لولا وصوابه في الوزن لا همّ أو تالله لولا أنت ما اهتدينا.
قال في المصابيح: وهذا عجيب فإن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- هو المتمثل بهذا الكلام والوزن لا يجري على لسانه الشريف غالبًا.
( ولا تصدقنا ولا صلينا، فأنزل السكينة) أي الوقار ( علينا) وللأصيلي وأبوي الوقت وذر عن الكشميهني: فأنزلن بنون التوكيد الخفيفة سكينة بالتنكير، ولأبي ذر عن الحموي والمستملي: فأنزل بحذف النون والجزم سكينة بالتنكير ( وثبت الأقدام إن لاقينا) الكفار ( إن الألى) هو من الألفاظ الموصولات لا من أسماء الإشارة جمعًا للمذكر ( قد بغوا علينا) من البغي وهو الظلم وهذا أيضًا غير متزن فيتزن بزيادة هم فيصير إن الألى هم قد بغوا علينا ( إذا أرادوا فتنة أبينا) من الإباء.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :2709 ... غــ :2837 ]
- (حَدثنَا حَفْص بن عمر قَالَ حَدثنَا شُعْبَة عَن أبي إِسْحَاق عَن الْبَراء رَضِي الله عَنهُ قَالَ رَأَيْت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَوْم الْأَحْزَاب ينْقل التُّرَاب وَقد وارى التُّرَاب بَيَاض بَطْنه وَهُوَ يَقُول
(لَوْلَا أَنْت مَا اهتدينا ... وَلَا تصدقنا وَلَا صلينَا)

(فَأنْزل السكينَة علينا ... وَثَبت الْأَقْدَام إِن لاقينا)

(إِن الألى قد بغوا علينا ... إِذا أَرَادوا فتْنَة أَبينَا)
هَذَا طَرِيق آخر عَن الْبَراء بأتم من الطَّرِيق السَّابِق قَوْله " يَوْم الْأَحْزَاب " سمي بِهِ لِاجْتِمَاع الْقَبَائِل واتفاقهم على محاربة النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وَهُوَ يَوْم الخَنْدَق والأحزاب جمع حزب بِالْكَسْرِ وهم الطوائف من النَّاس قَوْله " فأنزلن " بالنُّون المخففة قَوْله " سكينَة " أَي وقارا ويروى فَنزل السكينَة قَوْله " إِن لاقينا " يَعْنِي مَعَ الْكَافِر قَوْله " إِن الأولى " هُوَ من أَلْفَاظ الموصولات لَا من أَسمَاء الإشارات وَهُوَ جمع للمذكر قَوْله " قد بغوا " أَي ظلمُوا من الْبَغي قَوْله " أَبينَا " من الإباء وَهُوَ الِامْتِنَاع وَقَوله إِن الأولى إِلَى آخِره لَيْسَ يتزن وَرُوِيَ هَكَذَا أَن الأولى هم قد بغوا علينا وَهُوَ يتزن لِأَن وَزنه مستفعلن مستفعلن فعولن.

     وَقَالَ  الدَّاودِيّ وَفِي رِوَايَة أَن الأعادي بغوا علينا وَهُوَ أَيْضا لَا يتزن إِلَّا بِزِيَادَة هم أَو قد -