هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2740 حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ أَهْلَ المَدِينَةِ فَزِعُوا مَرَّةً ، فَرَكِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ كَانَ يَقْطِفُ - أَوْ كَانَ فِيهِ قِطَافٌ - فَلَمَّا رَجَعَ قَالَ : وَجَدْنَا فَرَسَكُمْ هَذَا بَحْرًا ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ لاَ يُجَارَى
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  أو كان فيه قطاف فلما رجع قال : وجدنا فرسكم هذا بحرا ، فكان بعد ذلك لا يجارى
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Anas bin Malik:

Once the people of Medina were frightened, so the Prophet (ﷺ) rode a horse belonging to Abu Talha and it ran slowly, or was of narrow paces. When he returned, he said, I found your (i.e. Abu Talha's) horse very fast. After that the horse could not be surpassed in running..'

'Anas ibn Mâlik (): Une fois, les habitants de Médine eurent peur d'une attaque de l'ennemi. Alors, le Prophète  monta sur un cheval qui appartenait à Abu Talha et qui courrait en serrant le pas — ou: qui avait le pas serré. A son retour, le Prophète  dit: «Nous avons trouvé votre chevalci très rapide.» Après cela, ce cheval ne fut jamais dépassé en course.

":"ہم سے عبدالاعلیٰ بن حماد نے بیان کیا ، کہا ہم سے یزید بن زریع نے بیان کیا ، کہا ہم سے سعید نے بیان کیا ، ان سے قتادہ نے اور ان سے انس بن مالک رضی اللہ عنہ نے کہایک مرتبہ ( رات میں ) اہل مدینہ کو دشمن کا خطرہ ہوا تو نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم ابوطلحہ رضی اللہ عنہ کے ایک گھوڑے ( مندوب ) پر سوار ہوئے ، گھوڑا سست رفتار تھا یا ( راوی نے یوں کہا کہ ) اس کی رفتار میں سستی تھی ، پھر جب آپ صلی اللہ علیہ وسلم واپس ہوئے تو فرمایا کہ ہم نے تو تمہارے اس گھوڑے کو دریا پایا ( یہ بڑا ہی تیز رفتار ہے ) چنانچہ اس کے بعد کوئی گھوڑا اس سے آگے نہیں نکل سکتا تھا ۔

'Anas ibn Mâlik (): Une fois, les habitants de Médine eurent peur d'une attaque de l'ennemi. Alors, le Prophète  monta sur un cheval qui appartenait à Abu Talha et qui courrait en serrant le pas — ou: qui avait le pas serré. A son retour, le Prophète  dit: «Nous avons trouvé votre chevalci très rapide.» Après cela, ce cheval ne fut jamais dépassé en course.

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [2867] يَقْطِفُ بِكَسْرِ الطَّاءِ وَبِضَمِّهَا وَقَدْ سَبَقَ شَرْحُهُ فِي الْهِبَةِ وَقَولُهُ أَوْ كَانَ فِيهِ قِطَافٌ شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي وَسَيَأْتِي فِي بَابِ السُّرْعَةِ وَالرَّكْضِ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَنَسٍ بِلَفْظِ فَرَكِبَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ بَطِيئًا وَقَولُهُ لَا يُجَارَى بِضَمِّ أَوَّلِهِ زَادَ فِي نُسْخَةِ الصَّغَانِيِّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَيْ لَا يُسَابَقُ لِأَنَّهُ لَا يُسْبَقُ فِي الْجَرْيِ وَفِيهِ بَرَكَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكَوْنِهِ رَكِبَ مَا كَانَ بَطِيئًا فَصَارَ سَابِقًا وَسَيَأْتِي فِي رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ الْمَذْكُورَةِ فَمَا سُبِقَ بَعْدَ ذَلِك الْيَوْم( قَولُهُ بَابُ السَّبْقِ بَيْنَ الْخَيْلِ) أَيْ مَشْرُوعِيَّةُ ذَلِكَ وَالسَّبْقُ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الْمُوَحَّدَةِ مَصْدَرٌ وَهُوَ الْمُرَادُ هُنَا وَبِالتَّحْرِيكِ الرَّهْنُ الَّذِي يُوضَعُ لِذَلِكَ ثُمَّ قَالَ بَابُ إِضْمَارِ الْخَيْلِ لِلسَّبْقِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ السُّنَّةَ فِي الْمُسَابَقَةِ أَنْ يَتَقَدَّمَ إِضْمَارُ الْخَيْلِ وَإِنْ كَانَتِ الَّتِي لَا تُضْمَرُ لَا تَمْتَنِعُ الْمُسَابَقَةُ عَلَيْهَا ( ثُمَّ قَالَ بَابُ غَايَةِ السِّبَاقِ لِلْخَيْلِ الْمُضْمَرَةِ) أَيْ بَيَانُ ذَلِكَ وَبَيَانُ غَايَةِ الَّتِي لَمْ تُضْمَرْ وَذَكَرَ فِي الْأَبْوَاب الثَّلَاثَة حَدِيث بن عُمَرَ فِي ذَلِكَ وَقَولُهُ

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  ( قَولُهُ بَابُ رُكُوبِ الْفَرَسِ الْعُرْيِ)
بِضَمِّ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الرَّاءِ أَيْ لَيْسَ عَلَيْهِ سَرْجٌ وَلَا أَدَاةٌ وَلَا يُقَالُ فِي الْآدَمِيِّينَ إِنَّمَا يُقَالُ عُرْيَان قَالَه بن فَارِسٍ قَالَ وَهِيَ مِنَ النَّوَادِرِ انْتَهَى وَحَكَى بن التِّينِ أَنَّهُ ضَبَطَ فِي الْحَدِيثِ بِكَسْرِ الرَّاءِ وَتَشْدِيدِ التَّحْتَانِيَّةِ وَلَيْسَ فِي كُتُبِ اللُّغَةِ مَا يُسَاعِدُهُ ذَكَرَ فِيهِ حَدِيثِ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَقْبَلَهُمْ عَلَى فَرَسٍ عُرْيٍ مَا عَلَيْهِ سَرْجٌ فِي عُنُقِهِ سَيْفٌ وَهُوَ طَرَفٌ مِنَ الْحَدِيثِ الَّذِي تَقَدَّمُ فِي أَنَّهُ اسْتَعَارَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ من طَرِيق أُخْرَى عَن حَمَّاد بن زَيْدٍ وَفِي أَوَّلِهِ فَزِعَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ لَيْلَةً فَتَلَقَّاهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ سَبَقَهُمْ إِلَى الصَّوْتِ وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ بِغَيْرِ سَرْجٍ وَفِي رِوَايَةٍ لَهُ وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ لِأَبِي طَلْحَةَ وَقَدْ سَبَقَ فِي بَابِ الشَّجَاعَةِ فِي الْحَرْبِ فِي حَدِيثٍ أَوَّلُهُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَأَشْجَعَ النَّاسِ بَعْضَ هَذَا الْحَدِيثِ وَقَدْ سَبَقَ شَرْحُهُ فِي الْهِبَةِ وَفِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ التَّوَاضُعِ وَالْفُرُوسِيَّةِ الْبَالِغَةِ فَإِنَّ الرُّكُوبَ الْمَذْكُورَ لَا يَفْعَلُهُ إِلَّا مَنْ أَحْكَمَ الرُّكُوبَ وَأَدْمَنَ عَلَى الْفُرُوسِيَّةِ وَفِيهِ تَعْلِيقُ السَّيْفِ فِي الْعُنُقِ إِذَا احْتَاجَ إِلَى ذَلِكَ حَيْثُ يَكُونُ أَعْوَنَ لَهُ وَفِي الْحَدِيثِ مَا يُشِيرُ إِلَى أَنَّهُ يَنْبَغِي لِلْفَارِسِ أَنْ يَتَعَاهَدَ الْفُرُوسِيَّةَ وَيُرَوِّضَ طِبَاعَهُ عَلَيْهَا لِئَلَّا يَفْجَأَهُ شدَّة فَيكون قد استعد لَهَا قَولُهُ بَابُ الْفَرَسِ الْقَطُوفِ أَيِ الْبَطِيءِ الْمَشْيِ قَالَ أَبُو زيد وَغَيره فطفت الدَّابَّةُ تَقْطِفُ قِطَافًا وَقَطُوفًا وَالْقَطُوفُ مِنَ الدَّوَابِّ الْمُقَارِبُ الْخَطْوِ وَقِيلَ الضَّيِّقُ الْمَشْيِ.

     وَقَالَ  الثَّعَالِبِيُّ إِنْ مَشَى وَثْبًا فَهُوَ قَطُوفٌ وَإِنْ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ وَيَقُومُ عَلَى رِجْلَيْهِ فَهُوَ سَبُوتٌ وَإِنِ الْتَوَى بِرَاكِبِهِ فَهُوَ قَمُوصٌ وَإِنْ مَنَعَ ظَهْرَهُ فَهُوَ شَمُوسٌ ذَكَرَ فِيهِ حَدِيثَ أَنَسٍ أَنَّ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فَزِعُوا مَرَّةً فَرَكِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ كَانَ يَقْطِفُ الْحَدِيثَ وَقَولُهُ

[ قــ :2740 ... غــ :2867] يَقْطِفُ بِكَسْرِ الطَّاءِ وَبِضَمِّهَا وَقَدْ سَبَقَ شَرْحُهُ فِي الْهِبَةِ وَقَولُهُ أَوْ كَانَ فِيهِ قِطَافٌ شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي وَسَيَأْتِي فِي بَابِ السُّرْعَةِ وَالرَّكْضِ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَنَسٍ بِلَفْظِ فَرَكِبَ فَرَسًا لِأَبِي طَلْحَةَ بَطِيئًا وَقَولُهُ لَا يُجَارَى بِضَمِّ أَوَّلِهِ زَادَ فِي نُسْخَةِ الصَّغَانِيِّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَيْ لَا يُسَابَقُ لِأَنَّهُ لَا يُسْبَقُ فِي الْجَرْيِ وَفِيهِ بَرَكَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكَوْنِهِ رَكِبَ مَا كَانَ بَطِيئًا فَصَارَ سَابِقًا وَسَيَأْتِي فِي رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ الْمَذْكُورَةِ فَمَا سُبِقَ بَعْدَ ذَلِك الْيَوْم

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  باب الْفَرَسِ الْقَطُوفِ
( باب الفرس القطوف) بفتح القاف وضم الطاء أي البطيء المشي مع تقارب الخطا.


[ قــ :2740 ... غــ : 2867 ]
- حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه-: "أَنَّ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فَزِعُوا مَرَّةً، فَرَكِبَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَرَسًا لأَبِي طَلْحَةَ كَانَ يَقْطِفُ -أَوْ كَانَ فِيهِ قِطَافٌ- فَلَمَّا رَجَعَ قَالَ: وَجَدْنَا فَرَسَكُمْ هَذَا بَحْرًا، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ لاَ يُجَارَى".

وبه قال: ( حدّثنا عبد الأعلى بن حماد) البصري ثم البغدادي قال: ( حدّثنا يزيد بن زريع) بضم الزاي وفتح الراء مصغرًا ويزيد من الزيادة قال ( حدّثنا سعيد) بكسر العين ابن أبي عروبة ( عن قتادة) بن دعامة ( عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن أهل المدينة فزعوا مرة) ليلاً ( فركب النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فرسًا لأبي طلحة) يقال له: مندوب استعاره منه ( كان يقطف) بكسر الطاء المهملة وتضم ( أو كان فيه تطاف) بكسر القاف والشك من الراوي وعند المؤلّف في باب السرعة والركض من طريق محمد بن سيرين عن أنس بلفظ فركب فرسًا لأبي طلحة بطيئًا ( فلما رجع) بعد أن استبرأ الخبر ( قال: وجدنا فرسكم هذا بحرًا) ، قال في أساس البلاغة وصفه بالبحر لسعة جريه ( فكان بعد ذلك لا يجارى) بضم أوّله وفتح الراء مبنيًّا للمفعول أي لا يطيق فرس الجري معه ببركة الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  ( بابُُ الفَرَسِ القَطُوفِ)

أَي: هَذَا بابُُ فِي ذكر الْفرس القطوف، بِفَتْح الْقَاف وَضم الطَّاء الْمُهْملَة.
وَهُوَ من الدَّوَابّ: المقارب الخطو، وَقيل: الضّيق الْمَشْي، وَيُقَال: قطفت الدَّابَّة تقطف قطافاً وقطوفاً بِالضَّمِّ، إِذا بطأت السّير مَعَ تقَارب الخطو،.

     وَقَالَ  الثعالبي: إِن مَشى وثباً فَهُوَ قطوف، وَإِن كَانَ يرفع يَدَيْهِ وَيقوم على رجلَيْهِ فَهُوَ سبوت، وَإِن التوى براكبه فَهُوَ قموص، وَإِن منع ظَهره فَهُوَ شموس.



[ قــ :2740 ... غــ :2867 ]
- حدَّثنا عبْدُ الْأَعْلَى بنُ حَمَّادٍ قَالَ حدَّثنا يَزيدُ بنُ زُرَيْعٍ قَالَ حدَّثنا سَعِيدٌ عنْ قَتادَةَ عنْ أنَسِ بنِ مالِكٍ رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ أنَّ أهْلَ المَدِينَةِ فَزِعُوا مَرَّةً فرَكِبَ النَّبِيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فرَسَاً لأِبي طَلْحَةَ كانَ يَقْطِفُ أوْ كانَ فِيهِ قِطافٌ فلَمَّا رَجَع قَالَ وجَدْنَا فَرَسَكُمْ هَذَا بَحْرَاً فَكانَ بَعْدَ ذَلِكَ لاَ يُجَارَى..
مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: ( كَانَ يقطف أَو كَانَ فِيهِ قطاف) وَعبد الْأَعْلَى بن حَمَّاد بن نصر أَصله بَصرِي سكن بَغْدَاد، وَسَعِيد هُوَ ابْن أبي عرُوبَة.
قَوْله: ( يقطف) ، بِكَسْر الطَّاء وَبِضَمِّهَا.
قَوْله: ( أَو كَانَ فِيهِ قطاف) ، شكّ من الرَّاوِي، والقطاف بِالْكَسْرِ مصدر، وَقد مر الْآن.
قَوْله: ( لَا يجارى) ، على صِيغَة الْمَجْهُول، أَي: لَا يُطيق فرس الجري مَعَه.

وَفِيه: معْجزَة للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لكَونه ركب بطيئاً فَصَارَ بعد ذَلِك لَا يجارى، وَقد مر الْكَلَام فِيهِ فِي: بابُُ اسْم الْفرس وَالْحمار.