تشاهد الان : حنظلة بن عبد عمرو بن صيفي بن أمية بن زيد بن عوف بن عمرو بن عوف بن الأوس .

تعريف عام حنظلة بن عبد عمرو بن صيفي بن أمية بن زيد بن عوف بن عمرو بن عوف بن الأوس
البيان القيمة
رقم الرواي : 12805
اسم الراوي : حنظلة بن عبد عمرو بن صيفي بن أمية بن زيد بن عوف بن عمرو بن عوف بن الأوس
الكنية :
اسم الشهرة حنظلة بن أبي عامر الأنصاري
النسب
اللقب ابن أبي عامر, غسيل الملائكة
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب أبو بكر, أبو خبيب المكي, المدني, الأسدي, القرشي عائذ البيت
2 عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب أبو عبد الله المدني, الأسدي, القرشي
3 محمود بن لبيد بن عقبة بن رافع بن امريء القيس بن زيد أبو نعيم الأشهلي, الأنصاري, المدني
4 هيثم بن عدي بن عبد الرحمن بن زيد بن أسيد بن جابر بن عدي بن خالد بن خيثم بن أبي حارثة أبو عبد الله, أبو عبد الرحمن المنبجي, الكوفي, الطائي
لا يوجد ترجمة في تهذيب الكمال
69 حنظلة بن أبي عامر الراهب.

وكان أبوه أبو عامر يسال عن ظهور رسول الله صلى الله عليه وسلم ويستوصف صفته الاحبار ويلبس المُسوح ويترهّب.

فلما بُعث رسول الله صلى الله عليه وسلم حسده فلم يؤمن به.

وكان ابنه حنظلة من خيار المسلمين واستاذن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقتل أباه فنهاه عن قتله.

وتزوج حنظلةُ جميلة بنت عبد الله بن أبي بن سلول فأدخلت في الليلة التي في صبيحتها كان قتال أحد وكان قد استاذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يبيت عندها فاذن له.

فلما أسفر الصبح غدا يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأحد ثم مال إلى الجميلة فاجنب منها.

وكانت قد أرسلت اربعة من قومها فأشهدتهم أنه دخل بها، فقيل لها قي ذلك فقالت: رأيت كأن السماء قد فُرجت له فدخل فيها ثم أطبقت، فقلت هذه الشهادة.

وعلقت بعبد الله بن حنظلة.

وأخذ حنظلة سلاحه فلحق بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو يسوي الصفوف فلما انكشف المسلمون اعترض حنظلة لأبي سفيان بن حرب فضرب عُرقب فرسه فوقع أبو سفيان، فحمل رجل منهم على حنظلة فأنفذه بالرمح فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني رأيت الملائكة تغسل حنظلة بن أبي عامر بين السماء والأرض بماء المزن في صحاف الفضة" 1.

قال أبو أسيد الساعدي: فذهبنا فنظرنا إليه فإذا رأسه يقطر ماءً.

فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته أنه خرج وهو جنب.

فولده يقال لهم بنو غسيل الملاءكة.