البيان | القيمة |
---|---|
رقم الرواي : | 3446 |
اسم الراوي : | سلمة بن صخر بن سلمان بن الصمة بن حارثة بن الحارث بن زيد مناة بن حبيب بن عبد حارثة بن مالك |
الكنية : | |
اسم الشهرة | سلمان بن صخر الأنصاري |
النسب | |
اللقب | |
الوصف | |
اللقب | |
الرتبة | صحابي |
الطبقة | 1 |
سنة الوفاة | |
سنة الميلاد | |
عمر الراوي | |
الاقامة | |
بلد الوفاة | |
الاقرباء | |
الموالي | |
روي له |
# | العالم | القول |
1 | أبو حاتم الرازي | له صحبة |
2 | أبو حاتم بن حبان البستي | قال له النبي صلى الله عليه وسلم أعتق رقبة |
3 | ابن حجر العسقلاني | صحابي |
4 | الذهبي | صحابي |
5 | المزي | له صحبة |
6 | محمد بن إسماعيل البخاري | له صحبة ولم يصح حديثه |
# | التلميذ | الكنية | النسب | اللقب |
1 | سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة | أبو محمد | المدني, المخزومي, القرشي | ابن أبي وهب |
2 | سليمان بن يسار | أبو عبد الله, أبو عبد الرحمن, أبو أيوب | الهلالي, المدني | |
3 | عبد الله بن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن الحارث بن زهرة | أبو سلمة | المدني, الزهري, القرشي | الأصغر |
4 | محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان | أبو عبد الله | العامري, المدني, القرشي | |
5 | يحيى بن صالح بن المتوكل | أبو نصر | البصري, الطائي, اليمامي | ابن أبي كثير |
[2456] د ت ق سلمة بن صخر بن سلمان بن الصمة بن حارثة بن الحارث بن زيد مناة بن حبيب بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج الأكبر الأَنْصَارِيّ الخزرجي المدني ويقَالَ سلمان بْن صخر ت , وسلمة أصح لَهُ صحبة ودعوتهم فِي بني بياضة فلذلك يقَالَ لَهُ البياضي وهو أحد البكائين وهو الذي ظاهر من امرأته روى عن 1- النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ د ت ق روى عنه 1- سَعِيد بْن المسيب 2- وسليمان بْن يسار د ت ق 3- وسماك بْن حرب 4- ومُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن ثوبان ت 5- وأَبُو سلمة بْن عَبْد الرَّحْمَنِ ت علماء الجرح والتعديل قال 1 الترمذي عَنِ الْبُخَارِيّ 1: 2 سُلَيْمَان بْن يسار لم يسمع عندي من سلمة بْن صخر 2 روى له أَبُو داود والترمذي وابن ماجه حديثا واحدا وقد وقع لنا بعلو عنه $أَخْبَرَنَا بِهِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْوَاعِظُ، قال: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَلِيلِ بْنُ أَبِي غَالِبِ بْنِ مَنْدَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَحَاسِنِ نَصْرُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْبَرْمَكِيُّ . ح وأَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْمَقْدِسِيُّ، قال: أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ جَوَالِقَ، قال: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ النَّقُّورِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْجَرَّاحِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ صَخْرٍ، قال: كُنْتُ امْرَأً أُصِيبُ مِنَ النِّسَاءِ مَا لا يُصِيبُ غَيْرِي، فَلَمَّا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ خِفْتُ أَنْ أُصِيبَ مِنْهَا شَيْئًا فيتبعبع بِي حَتَّى أُصْبِحَ، فَتَظَاهَرْتُ مِنْهَا حَتَّى يَنْسَلِخَ شَهْرُ رَمَضَانَ، قال: فَبَيْنَا هِيَ تُحَدِّثُنِي ذَاتَ لَيْلَةٍ إِذْ تَكَشَّفَ لِي مِنْهَا شَيْءٌ، فَلَمْ أَلْبَثْ أَنْ نَزَوْتُ عَلَيْهَا، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ خَرَجْتُ إِلَى قَوْمِي فَأَخْبَرْتُهُمْ، قال: فَقُلْتُ لَهُمْ: امْشُوا مَعِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قال: فَقَالُوا: لا نَمْشِي مَعَكَ، ومَا نَأْمَنُ أَنْ يَنْزِلَ فِيكَ قُرْآنٌ، أَوْ يَكُونُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فِيكَ مَقَالَةً يَلْزَمُنَا عَارُهَا، ولَنُسْلِمَنَّكَ بِجَرِيرَتِكَ، قال: فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَأَخْبَرْتُهُ خَبَرِي، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " أَنْتَ بِذَاكَ يَا سَلَمَةُ " . قُلْتُ: أَنَا بِذَاكَ، وهَا أَنَا ذَا صَابِرٌ لأَمْرِ اللَّهِ، فَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ، فَقَالَ: " لِي حَرِّرْ رَقَبَةً " . قال: فَضَرَبْتُ صَفْحَةَ رَقَبَتِي، وقُلْتُ: والَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ مَا أَصْبَحْتُ أَمْلِكُ رَقَبَةً غَيْرَهَا، قال: " فَصُمْ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ " . قال: قُلْتُ: وهَلْ أَصَابَنِي الَّذِي أَصَابَنِي إِلا فِي الصَّوْمِ، قال: " فَأَطْعِمْ وسَقًا مِنْ تَمْرٍ سِتِّينَ مِسْكِينًا " . فَقُلْتُ: والَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَقَدْ بِتْنَا لَيْلَتَنَا هَذِهِ وحْشَى مَا لَنَا طَعَامٌ، قال: " فَانْطَلِقْ إِلَى صَاحِبِ صَدَقَةِ بَنِي زُرَيْقٍ، فَلْيَدْفَعْهَا إِلَيْكَ فَأَطْعِمْ مِنْهَا وسَقًا مِنْ تَمْرٍ سِتِّينَ مِسْكِينًا وكُلْ بَقِيَّتَهَا أَنْتَ وعِيَالُكَ "، فَرَجَعْتُ إِلَى قَوْمِي، فَقُلْتُ: وجَدْتُ عِنْدَكُمُ الضِّيقَ وسُوءَ الرَّأْيِ، ووَجَدْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، السَّعَةَ، وحُسْنَ الْرَأْيِ، وقَدْ أَمَرَ لِي بِصَدَقَتِكُمْ . قال أَبُو الْقَاسِمِ البغوي، ولا أعلم لسلمة بْن صخر غير هذا الحديث، رواه أَبُو داود، عَنْ عُثْمَان بْن أَبِي شَيْبَةَ، فوافقناه فيه بعلو، ورووه من غير وجه عنه مختصرا، ومطولا * |