#	العالم	القول
1	أبو حاتم بن حبان البستي	كان من أفاضل أهل المدينة وعقلائهم وأسخيائهم
2	أحمد بن شعيب النسائي	ثقة
3	أحمد بن صالح الجيلي	ثقة
4	ابن حجر العسقلاني	ثقة فاضل
5	الذهبي	من الحكماء العقلاء العلماء
6	محمد بن سعد كاتب الواقدي	ثقة كثيرالحديث
7	يحيى بن معين	ثقة

0

#	التلميذ	الكنية	النسب	اللقب
1	إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله	أبو إسحاق	المدني, التيمي, الكوفي, القرشي	أسد قريش, أسد الحجاز
2	إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله	أبو محمد	المدني, التيمي, القرشي
3	خالد بن سلمة بن العاص بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم	أبو سلمة, أبو القاسم	المخزومي, الكوفي, القرشي, الحجازي	الفافأ
4	شريك بن عبد الله بن أبي نمر	أبو عبد الله	الكناني, الليثي, المدني, القرشي	ابن أبي نمر
5	شقيق بن سلمة	أبو وائل	الأسدي, الكوفي
6	طلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله		المدني, التيمي, الكوفي, القرشي
7	عبد الله بن أبي الحسين بن بشران	أبو محمد	القرشي	ابن أبي الحسين
8	عبد الله بن أبي جعفر	أبو محمد	البصري	ابن أبي جعفر
9	عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين بن الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف		المكي, النوفلي, القرشي	ابن أبي حسين
10	عبيد الله بن يسار		الأموي, القرشي, المصري	ابن أبي جعفر
11	عثمان بن موهب		الكوفي, الهاشمي
12	محمد بن إبراهيم بن أبي عدي	أبو عمرو	الأنصاري, البصري, القسملي, السلمي	ابن أبي عدي
13	محمد بن إبراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر بن عامر بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة	أبو عبد الله	المدني, التيمي, القرشي
14	محمد بن عبد الرحمن بن عبيد		التيمي, الكوفي, القرشي
15	محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب	أبو بكر	المدني, الزهري, القرشي	ابن شهاب
16	يحيى بن طلحة بن عبيد الله		المدني, التيمي, القرشي
17	يزيد بن سويد	أبو رجاء	الأزدي, المصري	ابن أبي حبيب
18	يزيد بن عبد الرحمن بن أذينة	أبو كثير	السحيمي, الغبري, اليمامي
19	يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد	أبو عبد الله	الليثي, المدني	ابن الهاد

[4631] ع عيسى بن طلحة بن عبيد اللَّه القرشي التيمي أَبُو مُحَمَّد المدني أخو يحيى بْن طلحة لأبويه وأخو المغيرة بْن عَبْد الرحمن بْن الحارث بْن هشام لأمه أمهم سعدى بنت عوف المرية وكان من حلماء قريش وعقلائهم . روى عن 1- حمران بْن أبان ق 2- وأبيه طلحة بْن عبيد اللَّه ت ق 3- وعَبْد اللَّه بْن عمر بْن الخطاب 4- وعَبْد اللَّه بْن عَمْرو بْن العاص ع 5- وعَبْد اللَّه بْن مطيع بْن الأسود العدوي 6- وعمرو بْن مرة الجهني 7- وعمير بْن سلمة الضمري س 8- ومطيع بْن الأسود العدوي 9- ومعاذ بْن جبل ت 10- ومعاوية بْن أَبِي سفيان خ م سي ق 11- وأبي هريرة ع 12- وعائشة ق روى عنه 1- ابْن أخيه إسحاق بْن يحيى بْن طلحة بْن عبيد اللَّه 2- وخالد بْن سلمة المخزومي مد 3- وابن أخيه طلحة بْن يحيى بْن طلحة بْن عبيد اللَّه م ت ق 4- وعَبْد اللَّه بْن عَبْد الرحمن بْن أَبِي حسين 5- وعَبْد اللَّه بْن مسلم بْن جندب 6- ومُحَمَّد بْن إبراهيم بْن الحارث التميمي خ م ت س ق 7- ومُحَمَّد بْن عَبْد الرحمن مولى آل طلحة ت س ق 8- ومُحَمَّد بْن مسلم بْن شهاب الزهري ع 9- ويزيد بْن أَبِي حبيب المصري د علماء الجرح والتعديل ذكره مُحَمَّد بْن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة . وقال: كان ثقة، كثير الحديث، هكذا ذكره في الكبير، وذكره في الصغير في الطبقة الثانية . وقال 1 إبراهيم بْن عَبْد اللَّه بْن الجنيد، عَنْ يحيى بْن معين، وأَبُو عَبْد الرحمن النسائي، والعجلي 1: 2 ثقة 2 . وقال الزبير بْن بكار: أخبرني مصعب بْن عُثْمَان، قال: قيل لعيسى بْن طلحة: ما الحلم ؟ قال: الذل، قال: وكان صديقا لعروة بْن الزبير خاصا به، فلما قدم عروة من الشام وقد أصيب بابنه مُحَمَّد وبرجله، نزل قصره بالعقيق، فجاءه الناس يسلمون عليه ويعزونه، وكان فيمن جاءه عيسى بْن طلحة فقال عروة لأحد بنيه: اكشف لعمك عَنْ رجل أبيك ليراها فقال له عيسى: إنا واللَّه يا أبا عَبْد اللَّه ما كنا نعدك للصراع ولا للسباق، وقد أبقى اللَّه لنا منك ما كنا نحتاج إليه: عقلك، وفضلك، وعلمك فقال عروة: ما عزاني أحد عَنْ رجلي بمثل ما عزيتني به، قال مُحَمَّد بْن سعد، وخليفة بْن خياط: توفي في خلافة عمر بْن عَبْد العزيز . وقال أَبُو بكر بْن منجويه: مات سنة مائة . روى له الجماعة

عِيْسَى بنُ طَلْحَةَ بنِ عُبَيْدِ اللهِ أَبُو مُحَمَّدٍ القُرَشِيُّ * (ع)التَّيْمِيُّ، المَدَنِيُّ، أَحَدُ الإِخْوَةِ.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِيْهِ، وَمُعَاوِيَةَ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو، وَطَائِفَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، وَطَلْحَةُ بنُ يَحْيَى بنِ طَلْحَةَ، وَالزُّهْرِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
وَكَانَ مِنَ الحُلَمَاءِ الأَشْرَافِ، وَالعُلَمَاءِ الثِّقَاتِ، وَفَدَ عَلَى مُعَاوِيَةَ، وَعَاشَ إِلَى حُدُوْدِ سَنَةِ مائَةٍ.
وَرَوَى: أَيُّوْبُ بنُ عَبَايَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بنِ مِرْبَاعٍ، قَالَ:دَخَلَ رَجُلٌ إِلَى عِيْسَى بنِ طَلْحَةَ، فَأَنْشَدَ عِيْسَى:يَقُوْلُوْنَ: لَوْ عَذَّبْتَ قَلْبَكَ لاَرْعَوَى .
فَقُلْتُ: وَهَلْ لِلْعَاشِقِيْنَ قُلُوْبُ؟عَدِمْتُ فُؤَادِي كَيْفَ عَذَّبَهُ الهَوَى*؟! .
وَمَا لِفُؤَادِي مِنْ هَوَاهُ طَبِيْبُفَقَامَ الرَّجُلُ، فَأَسْبَلَ إِزَارَهُ، وَمضَى إِلَى بَابِ الحُجْرَةِ يَتَبَخْتَرُ، ثُمَّ يَرْجِعُ حَتَّى[ عَادَ إِلَى مَجْلِسِهِ طَرِباً، وَقَالَ: أَحْسَنْتَ.
فَضَحِكَ عِيْسَى وَجَلَسَاؤُهُ لِطَرَبِ الرَّجُلِ (1) .
145 -