بطاقة كتاب : البر والصلة للحسين بن حرب

البيان

الاسم بالكامل :

البر والصلة (عن ابن المبارك وغيره)

اسم الشهرة :

البر والصلة للحسين بن حرب

البيان

اسمه بالكامل :

الحسين بن حرب المروزي ، الحسين بن الحسن بن حرب السلمي ، أبو عبد الله المروزي .

عمره أو تاريخ وفاته :

( ت 245 هـ ، وقيل: 246 هـ ) .

ترجمته :

نزيل مكة ، صاحب ابن المبارك.
شيوخه:
إسماعيل ابن علية.
بشر بن السري.
جعفر بن عون.
سفيان بن عيينة.
سليمان بن حرب.
عبد الله بن المبارك.
عبد الرحمن بن مهدي.
عبد العزيز بن أبي عثمان الرازي.
عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي.
عبد الوهاب بن عطاء الخفاف.
أبو معاوية محمد بن خازم الضرير.
مروان بن معاوية الفزاري.
مسعدة بن اليسع.
معتمر بن سليمان.
مؤمل بن إسماعيل.
هشيم بن بشير.
الهيثم بن جميل.
الوليد بن مسلم.
يزيد بن زريع.
تلاميذه:
محمد بن عيسى الترمذي.
محمد بن يزيد بن ماجه.
أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي.
أبو بكر أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل.
بقي بن مخلد الأندلسي.
زكريا بن يحيى السجزي.
عمران بن موسى الفريابي.
محمد بن إسحاق بن العباس الفاكهي.
محمد بن الفضل بن موسى المروزي.
يحيى بن محمد بن صاعد.
يعقوب بن سفيان الفارسي.
مكانته:
قال الذهبي:
الإمام الحافظ الصادق، جاور بمكة، وجمع وصنف، وهو راوي كتاب «الزهد» لأحمد.
قال أبو حاتم:
صدوق، ووثقه ابن حبان، ومسلمة بن قاسم.
مصنفاته:
«الصيام».
«البر والصلة».
مصادر الترجمة:
تهذيب الكمال.
سير الأعلام.
تهذيب التهذيب.

[البر والصلة للحسين بن حرب]

(المؤلف) أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن حرب السلمي المروزي (246 هـ) .
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
البر والصلة بتحقيق د.
محمد سعيد بخاري، وصدر عن دار الوطن - الرياض، سنة 1419 هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) ثبتت نسبة هذا الكتاب إلى المروزي رحمه الله، ويدل على ذلك ما يلي:

1 - نقل عنه ابن حجر في فتح الباري (576) ، (1083) ، وذكره ضمن مسموعاته في المعجم المفهرس برقم (233) .
2 - نص على نسبته إليه سزگين في تاريخ التراث العربي (1) .
(وصف الكتاب ومنهجه) تضمن الكتاب الذي بين أيدينا مرويات للإمام عبد الله المبارك في مسألة بر الوالدين وصلة الأرحام وحسن المعاملة للناس، يرويها عنه تلميذه الحسين بن حسن حرب المروزي، مع العلم بأن في الكتاب زيادات للمروزي يرويها من غير طريق شيخه عبد الله بن المبارك، ويلاحظ على منهجه فيه ما يلي:

1 - قسَّم الكتاب إلى أبوب، وجعل لكل باب عنوانًا، وأورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار مسندة، وقد جعل عناوين الأبواب متضمنةً لإشارة مختصرة إلى مضمون النصوص التي سيذكرها في الباب.
2 - لم يقتصر المؤلف على المرويات المرفوعة فحسب؛ بل ذكر معها أيضًا الكثير من الآثار الموقوفة على الصحابة والتابعين، وقد بلغ مجموع المرويات (332) نصًّا مسندًا.
3 - لم يفصل المصنف بين مرويات عبد الله بن المبارك وبين زياداته عن شيوخه الآخرين.
4 - لم يعلق المصنف على النصوص التي أوردها، لا بالشرح والبيان، ولا بالكلام على الأسانيد .
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]