بطاقة كتاب : جزء محمد بن عاصم الثقفي

البيان

الاسم بالكامل :

جزء محمد بن عاصم الثقفي الأصبهاني

اسم الشهرة :

جزء محمد بن عاصم الثقفي

البيان

اسمه بالكامل :

ابن عاصم ، محمد بن عاصم بن عبد الله الأصبهاني ، أبو جعفر الثقفي مولاهم ، أخو أسيد بن عاصم وإخوته .

عمره أو تاريخ وفاته :

( 000 - 262 هـ = 000 - 876 م) .

ترجمته :

عابد، من العلماء بالحديث، من أهل أصفهان.
تاريخ الوفاة:
262هـ.
شيوخه:
سفيان بن عيينة.
عبدة بن سليمان.
يحيى بن آدم.
حسين بن علي الجعفي.
محمد بن بشر العبدي.
أبو أسامة حماد بن أسامة.
أبو يحيى الحماني.
تلاميذه:
جعفر بن أحمد بن فارس.
أحمد بن علي بن الجارود.
محمد بن يحيى بن منده.
محمد بن عمر بن حفص الجورجيري.
إبراهيم بن أورمة.
عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس.
مكانته:
قال الذهبي:
القدوة العابد الصادق الإمام، روي عن إبراهيم بن أورمة قال:
ما رأيت مثل محمد بن عاصم، ولا رأى هو مثل نفسه - يعني في التقوى والفضل.
وقال علي بن محمد الثقفي:
كنت أختلف إلى أبي بكر بن أبي شيبة، فما رأيت أحدا يشبهه في حسن دينه وحفظ لسانه إلا محمد بن عاصم.
وقال أبو الشيخ أو غيره:
كان محمد وأسيد وعلي والنعمان بنو عاصم من سكان المدينة؛ مدينة جَيَّ.
قال ابن حجر:
صاحب ذاك الجزء العالي.
مصنفاته:
«جزء»، فيه حديثه.
مصادر الترجمة:
تهذيب الكمال.
سير أعلام النبلاء.
تهذيب التهذيب .

[جزء محمد بن عاصم الثقفي]

(المؤلف) أبو جعفر محمد بن عاصم بن عبد الله الثقفي الأصبهاني (262 هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته) طبع الكتاب باسم:
جزء محمد بن عاصم الثقفي الأصبهاني بتحقيق مفيد خالد عيد، وصدر عن دار العاصمة، 1419 هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) هذا الجزء الذي بين أيدينا مشهور بين أهل العلم، ووقع في سماعات كثير من العلماء، ونسبته إلى مؤلفه معروفة مقررة، ويدل على ذلك ما يلي:
1- رواية الجزء بسند صحيح متصل إلى المؤلف.
2 - الاهتمام الكبير من قِبَل العلماء بالكتاب سماعًا وإسماعًا، فقد وقع الكتاب في سماعات كبار الأئمة والحفاظ، منهم أبو نعيم الأصبهاني كما في طبقات الشافعية الكبرى للسبكي (4) ، وكذا الذهبي في تذكرة الحفاظ (395) ، وابن حجر في المعجم المفهرس برقم (1351) ، فضلًا عن وجود سماعات كثيرة مثبتة على النسخ، منها سماعات لبعض الأئمة والحفاظ، كعبد الغني المقدسي، والمزي.
تنبيه:
ذكر سزگين في تاريخ التراث العربي (171) في ترجمة المؤلف أنَّ له كتابين، وهما جزء محمد بن عاصم وأحاديث محمد بن عاصم، والصواب أنهما اسمان لكتاب واحد، والله أعلم.
(وصف الكتاب ومنهجه)
1 - ذكر المؤلف رحمه الله في هذا الكتاب بعض الأحاديث التي وقعت له عن عدد من مشايخه، ومثل هذا النوع من التصنيف لا يخلو من اشتماله على فوائد إسنادية نادرة قد لا توجد إلا فيها، ولعل من أعظم الفوائد التي تضمنها الجزء علو سند مؤلفه.
2 - تميز الجزء كذلك باشتماله على الكثير من الأحاديث الصحيحة والحسنة.
3 - رتب المصنف أحاديث الكتاب على ترتيب مشايخه، فأورد أحاديث كل شيخ على حدة، لكنه لم يرتب المشايخ على حروف المعجم، ولا على الوفيات.
4 - اشتمل الكتاب على (56) رواية، وتتنوع هذه الروايات بين أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين.
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]