بطاقة كتاب : ما رواه الأكابر عن مالك لمحمد بن مخلد

البيان

الاسم بالكامل :

ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس

اسم الشهرة :

ما رواه الأكابر عن مالك لمحمد بن مخلد

البيان

اسمه بالكامل :

العطار ، محمد بن مخلد بن جعفر، أبو عبد الله الدوري .

عمره أو تاريخ وفاته :

(233 - 331 هـ = 848 - 943 م) .

ترجمته :

من رجال الحديث.
مولده ووفاته ببغداد.
ونسبته إلى الدور (محلة بطرفها) قال الدارقطني:
ثقة مأمون.
وقال الذهبي:
له تصانيف وتخاريج.
منها (الأمالي - خ) و (ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس - خ) و (فوائد - خ) و (المنتقى - خ) الثاني منه، في جامعة الرياض (الفيلم 117) 22 ورقة .

[ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس]

(المؤلف) أبو عبد الله محمد بن مَخْلَد الدوري العطار (233 - 331 هـ) .
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
طبع الكتاب باسم:
ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس بتحقيق عوَّاد الخلف، وصدر عن مؤسسة الريان - بيروت، سنة 1416 هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) ثبتت نسبة هذا الجزء إلى المصنف رحمه الله، ويدل على ذلك ما يلي:
1- رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.
2- ذكره الذهبي في السير (127) في ترجمة أبي جعفر محمد بن هارون شيخ ابن مخلد، وقال:
وقع لنا حديثه في الأكابر عن مالك، وكذا نسبه إليه سزجين في تاريخ التراث العربي (1) .
3- ذكر السخاوي في فتح المغيث (371) أن للمؤلف كتابًا في رواية الأكابر عن مالك، وذكر أنه من مسموعاته.
4- السماعات الموثقة المثبتة على الجزء، والتي منها سماعات الإمام ابن قدامة المقدسي صاحب كتاب المغني.
(وصف الكتاب ومنهجه) يعد الجزء الذي بين أيدينا مثالًا لما يعرف عند أهل الحديث برواية الأكابر عن الأصاغر، والمقصود بها رواية الأكبر سنًّا والأقدم طبقة عن المروي عنه، أو أن يكون الراوي أكبر قدرًا لا سنًّا، ومن فائدة معرفة هذا النوع من علوم الحديث:
أن لا يُتوهمَ أن المروي عنه أكبر وأفضل لكونه الأغلب، ومنها أن لا يُظن أن في السند انقلابًا.
وممن صنف في هذا النوع الإمام محمد بن مخلد الدوري في كتابه:
ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس، ويلاحظ على منهجه في هذا الكتاب ما يلي:
1- رتب المصنف الأحاديث على الرواة عن مالك، وجعل أحاديث كل راو على حدة.
2- أورد بعض الأقوال المتعلقة بفضائل الإمام مالك، وأورد بعض الأقوال المروية عن الإمام مالك مما ليس لها علاقة بموضوع الكتاب.
3- بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (61) نصًّا .
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]