تشاهد الان : زياد بن أنعم بن ذري بن يحمد بن معد يكرب بن أسلم بن منبه .

تعريف عام زياد بن أنعم بن ذري بن يحمد بن معد يكرب بن أسلم بن منبه
البيان القيمة
رقم الرواي : 13505
اسم الراوي : زياد بن أنعم بن ذري بن يحمد بن معد يكرب بن أسلم بن منبه
الكنية : أبو عبد الرحمن
اسم الشهرة زياد بن أنعم الشعباني
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو العرب القيرواني رجل صالح فاضل
2 أبو حاتم بن حبان البستي ثقة
3 أحمد بن حنبل اكتبوا عنه فإنه شعبة الصغير
4 ابن حجر العسقلاني ثقة
5 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول، تفرد بالرواية عنه ابنه عبد الرحمن وهو ضعيف، ولم يوثقه سوى ابن حبان
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عبد الرحمن بن زياد بن أنعم بن ذري بن يحمد بن معدي كرب بن أسلم بن منبه بن النمادة بن حيويل بن عمرو بن أشوط بن سعد أبو خالد, أبو أيوب الشعباني, الأفريقي, المعافري
[2024] بخ زياد بن أنعم بن ذري الشعباني
والد عبد الرحمن بْن زياد بْن أنعم الإفريقي

روى عن
1- أبي أيوب الأنصاري بخ

روى عنه
1- ابْنه عبد الرحمن بْن زياد بْن أنعم بخ

علماء الجرح والتعديل

2 ذكره ابْن حبان في كتاب الثقات، وقال: الأب ثقة، والابْن ضعيف . 2

روى له البخاري في كتاب الأدب حديثا واحدا، وقد وقع لنا عاليا عنه .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقُرَشِيُّ، قال: أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، وغَيْرُ واحِدٍ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الضَّبِّيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ اللَّخْمِيُّ، قال: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، قال: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئِ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعَمَ، قال: سَمِعْتُ أَبِي زِيَادِ بْنِ أَنْعَمَ، يَقُولُ: أَنَّهُ جَمَعَهُمْ مَرْسَى لَهُمْ فِي الْبَحْرِ، ومَرْكِبُ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ، قال: فَلَمَّا حَضَر غَدَاؤُنَا أَرْسَلْنَا إِلَى أَبِي أَيُّوبَ، وإِلَى أَهْلِ مَرْكَبِهِ، فَأَتَى أَبُو أَيُّوبَ، فَقَالَ: دَعَوْتُمُونِي وأَنَا صَائِمٌ فَكَانَ عَلَيَّ مِنَ الْحَقِّ أَنْ أُجِيبُكُمْ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ: “ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمْ سِتُّ خِصَالٍ واجِبَةٌ، فَمَنْ تَرَكَ خِصْلَةٌ مِنْهَا، فَقَدْ تَرَكَ حَقًّا واجِبًا لأَخِيهِ: إِذَا دَعَاهُ أَنْ يُجِيبَهُ، وإِذَا لَقِيَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَيْهِ، وإِنْ عَطِسَ أَنْ يُشَمِّتَهُ، وإِذَا مَرِضَ أَنْ يَعُودَهُ، وإِذَا مَاتَ أَنْ يُشَيِّعَ جَنَازَتَهُ، وإِذَا اسْتَنْصَحَهُ أَنْ يَنْصَحَهُ “ . قال 1 أبي: 1 2 وكان فينا رجل مزاح، وكان على نفقاتنا رجل، وكان المزاج، يقول للذي يلي الطعام: جزاك الله خيرا وبرا، فلما أكثر عليه جعل يغضب، ويشتمه فقال المزاح: يا أبا أيوب، كيف ترى في رجل إذا أنا قلت له: جزاك الله خيرا وبرا غضب وشتمني ؟ 2 قال 1 أبو أيوب: 1 2 كنا نقول من لم يصلحه الخير أصلحه الشر، فاقلب له، فلما جاء الرجل، قال المزاح: جزاك الله شرا وعسرا، فضحك الرجل ورضي، وقال: إنك لا تدع بطالتك على كل حال فقال: المزاح: جزاك الله يا أبا أيوب خيرا وبرا، فقد قال لي: رواه عن مُحَمَّد بْن سلام، عن مروان بْن معاوية، عن عبد الرحمن 2 *