تشاهد الان : جابان .

تعريف عام جابان
البيان القيمة
رقم الرواي : 2025
اسم الراوي : جابان
الكنية :
اسم الشهرة جابان
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 4
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي شيخ، ومرة: ليس بحجة
2 أبو نصر بن ماكولا غير منسوب، عن عبد الله بن عمرو ابن العاص روى حديثا يختلف فيه، يروي عنه سالم بن أبي الجعد، وقيل عن سالم عن نبيط بن شريط عنه
3 ابن حجر العسقلاني مقبول
4 الذهبي لا يدرى من هو
5 محمد بن إسحاق بن خزيمة مجهول
6 محمد بن إسماعيل البخاري لا يعرف له سماع من عبد الله بن عمرو ولا لسالم من جابان، ولا من نبيط
7 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول، له حديث واحد ولا يصح، ولم يوثقه سوى ابن حبان
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 زبيد بن الحارث بن عبد الكريم بن عمرو بن كعب أبو عبد الله, أبو عبد الرحمن الأيامي, الكوفي, اليامي
2 سالم بن رافع الغطفاني, الأشجعي, الكوفي ابن أبي الجعد
3 عبد الله بن مرة الكوفي, الخارفي, الهمداني
4 منصور بن المعتمر بن عبد الله بن ربيعة بن حريث بن مالك بن رفاعة بن الحارث بن بهثة بن سليم أبو عتاب الكوفي, السلمي
5 نبيط
[864] س جابان غير منسوب .

روى عن
1- عَبْد اللَّهِ بْن عمرو بْن العاص س حديث لا يدخل الجنة منان الحديث

وروى عنه
1- سالم بْن أبي الجعد س، قاله جرير بْن عبد الحميد س، عَنْ منصور، عَنْ سالم، وتابعه سفيان، عَنْ منصور ورواه شعبة، عَنْ منصور، فاختلف عليه فيه، فقَالَ: غندر س، وأَبُو داود س، ووهب بْن جرير، عَنْ شعبة، عَنْ سالم، عَنْ نبيط، عَنْ جابان

علماء الجرح والتعديل

وقال فيه بعضهم نبيط بْن شريط .

وقال النسائي: لا أعلم أحدا تابع شعبة الزيد بْن أبي زياد، عَنْ سالم بْن أبي الجعد، عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن عمرو موقوفا لم يذكر نبيطا، ولا جابان .

ورواه بقية بْن الوليد س، عَنْ شعبة بهذا الإسناد مرفوعا .

ورواه زائدة بْن قدامة س، عَنْ يزيد بْن أبي زياد، عَنْ سالم بْن أبي الجعد، ومجاهد جميعا، عَنْ أبي سعيد الخدري مرفوعا، وعند شعبة فيه إسناد آخر رواه، عَنِ الحكم، عَنْ سالم بْن أبي الجعد، أن عَبْد اللَّهِ بْن عمرو، قال: موقوفا

قال 1 الْبُخَارِيّ 1: 2 لا يعرف لجابان سماع من عَبْد اللَّهِ، ولا لسالم من جابان، ولا لنبيط 2 .

وهذه طريقة قد سلكها الْبُخَارِيّ فِي مواضع كثيرة، وعلل بها كثيرا من الأحاديث الصحيحة، وليست هذه علة قادحة، وقد أحسن مسلم، وأجاد فِي الرد عَلَى من ذهب هذا المذهب فِي مقدمة كتابه بما فيه كفاية، وبالله التوفيق .

روى له النسائي هذا الحديث الواحد