تشاهد الان : رفاعة بن عرابة بن عرادة .

تعريف عام رفاعة بن عرابة بن عرادة
البيان القيمة
رقم الرواي : 2892
اسم الراوي : رفاعة بن عرابة بن عرادة
الكنية :
اسم الشهرة رفاعة بن عرابة الجهني
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي له صحبة
2 ابن حجر العسقلاني صحابي
3 المزي له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عطاء بن يسار أبو محمد الهلالي, المدني
2 هلال بن علي بن أسامة العامري, المدني, الفهري, القرشي ابن أبي ميمونة, ابن أبي هلال
[1917] سي ق رفاعة بن عرابة الجهني المدني
له صحبة ويقال ابْن عرادة والصحيح الأول

روى عن
1- النبي صلى الله عليه وسلم سي ق

روى عنه
1- عطاء بْن يسار سي ق

علماء الجرح والتعديل

روى له النسائي في اليوم والليلة وابْن ماجه حديثا واحدا وقد وقع لنا عاليا من روايته

$ أَخْبَرَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقُرَشِيُّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، وغَيْرُ واحِدٍ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ رِيذَةَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ مُهَاجِرٍ الرُّقِّيُّ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ الْقِرْقَسَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِيُّ، قال: حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ هِلالِ بْنِ أَبِي مَيْمُونَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ عَرَابَةَ، قال: صَدَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَجَعَلَ نَاسٌ يَسْتَأْذِنُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَجَعَلَ يَأْذَنُ لَهُمْ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: “ مَا بَالُ شِقِّ الشَّجَرَةِ الَّتِي تَلِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَبْغَضُ إِلَيْكُمْ مِنَ الشِّقِ الأَخَرِ ؟ قال: فَلا يُرَى مِنَ الْقَوْمِ إِلا بَاكِيًا، قال: يَقُولُ أَبُو بَكْرٍ: إِنَّ الَّذِي يَسْتَأْذِنُكَ فِي شَيْءٍ بَعْدَهَا لَسَفِيهٌ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَحَمِدَ اللَّهَ، وأَثْنَى عَلَيْهِ، وقال: “ أَشْهَدُ عِنْدَ اللَّهِ “، وكَانَ إِذَا حَلِفَ، قال: “ والَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ ثُمَّ يُسَدَّدُ إِلا سُلِكَ بِهِ فِي الْجَنَّةِ، ولَقَدْ وعَدَنِي رَبِّي أَنْ يُدْخِلَ مِنْ أُمَّتِي الْجَنَّةَ سَبْعِينَ أَلْفًا لا حِسَابَ عَلَيْهِمْ، ولا عَذَابَ، وإِنِّي لأَرْجُو أَنْ لا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يَتَبَوَّأَ أَنْتُمْ ومَنْ صَلَحَ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وذُرِّيَّاتِكُمْ مَسَاكِنَ فِي الْجَنَّةِ “، ثُمَّ قال: “ إِذَا مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ، أَوْ قال: ثُلُثَاهُ يَنْزِلُ اللَّهُ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: لا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي غَيْرِي، مَنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي أُعْطِيهِ ؟ مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي اسْتَجِبْ لَهُ ؟ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي أَغْفِرْ لَهُ ؟ حَتَّى يَنْصَدِعَ الْفَجْرُ “ . رَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنِ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي الْمُغِيرَةِ، وعَنْ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ كِلاهُمَا، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ نَحْوَهُ، ورَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُصْعَبٍ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا بِعُلُوِّ دَرَجَتَيْنِ، ورَوَى بَعْضَهُ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّنْعَانِيِّ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ *