تشاهد الان : رميثة بنت الحارث بن الطفيل بن سخبرة .

تعريف عام رميثة بنت الحارث بن الطفيل بن سخبرة
البيان القيمة
رقم الرواي : 2903
اسم الراوي : رميثة بنت الحارث بن الطفيل بن سخبرة
الكنية : أم عبد الله
اسم الشهرة رميثة بنت الحارث الأزدية
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 4
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني مقبولة
2 الذهبي وثقت
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عوف بن الحارث بن الطفيل بن سخبرة بن جرثومة الأزدي رضيع عائشة
[7842] س رميثة بنت الحارث بن الطفيل بن سخبرة الأزدي
أخت عوف بن الحارث

رضيع ائشة يقال إنها أم عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق المعروف بابن أبي عتيق

روت عن
1- أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم س

روى عنها
1- أخوها عوف بن الحارث بن الطفيل س

علماء الجرح والتعديل

ذكرها ابن حبان في كتاب الثقات .

روى لها النسائي، وقد وقع لنا حديثها بعلو .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلٌ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا الْقَطِيعِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، قال: أَخْبَرَنَا هِشَامٌ - يَعْنِي ابْنَ عُرْوَةَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الطُّفَيْلِ، عَنْ رُمَيْثَةَ أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَتِيقٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قَالَتْ: " كَلَّمَنِي صَوَاحِبِي أَنْ أُكَلِّمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، أَنْ يَأْمُرَ النَّاسَ فَيُهْدُونَ لَهُ حَيْثُ كَانَ، فَإِنَّهُمْ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدِيَّتِهِ يَوْمَ عَائِشَةَ، وإِنَّا نُحِبُّ الْخَيْرَ كَمَا تُحِبُّهُ عَائِشَةُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: إِنَّ صَوَاحِبِي كَلَّمْنَنِي أَنْ أُكَلِّمَكَ لِتَأْمُرَ النَّاسَ أَنْ يُهْدُوا لَكَ حَيْثُ كُنْتَ، فَإِنَّ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وإِنَّا نُحِبُّ الْخَيْرَ كَمَا تُحِبُّهُ عَائِشَةُ، قَالَتْ: فَسَكَتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، ولَمْ يُرَاجِعْنِي، فَجَاءَ صَوَاحِبِي، فَأَخْبَرْتُهُنَّ أَنَّهُ لَمْ يُكَلِّمْنِي، فَقُلْنَ: لا تَدَعِيهِ مَا هَذَا حِينَ تَدَعِينَهُ، قَالَتْ: ثُمَّ دَارَ، فَكَلَّمْتُهُ، فَقُلْتُ: إِنَّ صَوَاحِبِي قَدْ أَمَرْنَنِي أَنْ أُكَلِّمَكَ أَنْ تَأْمُرَ النَّاسَ فَلْيُهْدُوا لَكَ حَيْثُ كُنْتَ، فَقَالَتْ لَهُ مِثْلَ تِلْكَ الْمَقَالَةِ مَرَّتَيْنِ، أَوْ ثَلاثًا، كُلُّ ذَلِكَ يَسْكُتُ عَنْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، ثُمَّ قال: يَا أُمَّ سَلَمَةَ، لا تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ، فَإِنَّهُ واللَّهِ مَا نَزَلَ الْوَحْيُ عَلَيَّ، وأَنَا فِي بَيْتِ امْرَأَةٍ مِنْ نِسَائِي غَيْرَ عَائِشَةَ، فَقُلْتُ: أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَسُوءَكَ فِي عَائِشَةَ " . أَخْرَجَهُ مِنْ حَدِيثِ عَبْدَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، وحَدِيثُ أَبِي أُسَامَةَ أَتَمُّ، وفِي حَدِيثِ عَبْدَةَ: فَإِنَّهُ لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ الْوَحْيُ، وأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ إِلا فِي لِحَافِ عَائِشَةَ *