تشاهد الان : زياد بن سليم .

تعريف عام زياد بن سليم
البيان القيمة
رقم الرواي : 2996
اسم الراوي : زياد بن سليم
الكنية : أبو أمامة اليماني
اسم الشهرة زياد بن سليم الأعجم
النسب
اللقب سيمين كوش, الأعجم
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني مقبول
2 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب ضعيف يعتبر به
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 طاوس بن كيسان أبو عبد الرحمن الجندي, الحميري, اليماني, الخولاني, الهمداني
[2049] د ت ق زياد بن سليم
ويقال أحمد بْن سليمان ويقال ابْن سلمى العبدي اليماني أبو أمامة المعروف بزياد الأعجم
لعجمة كانت في لسانه

روى عن
1- عبد الله بْن عمرو بْن العاص د ت ق
2- وعثمان بْن أبي العاص
3- وأبي موسى الأشعري

روى عنه
1- طاوس بْن كيسان د ت ق
2- والمحبر بْن قحذم والد داود بْن المحبر
3- وأخوه هشام بْن قحذم والد الوليد بْن هشام القحذمي وكان أحد الشعراء المجيدين

علماء الجرح والتعديل

2 ذكره مُحَمَّد بْن سلام الجمحي في الطبقة السابعة من شعراء الإسلام . 2

2 وذكره ابْن حبان في كتاب الثقات، وقال: روى عنه ليث بْن أبي سليم، كذا قال . والمحفوظ، عن ليث بْن أبي سليم د ت ق، عن طاوس عنه . 2

وقال 1 خليفة بْن خياط: 1 2 حَدَّثَنَا الوليد بْن هشام القحذمي، قال: حَدَّثَنِي أبي، وعمي، قالا: حَدَّثَنَا زياد الأعجم، قال: قدم علينا، يعني بأصطخر أبو موسى بكتاب عمر، فقريء علينا: “ من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى عثمان بْن أبي العاص، سلام عليك، أما بعد فقد أمددتك بعبد الله بْن قيس، فإذا التقيتما فعثمان الأمير، وتطاوعا، والسلام “ .

قال زياد: فلما طال حصار اصطخر، قال عثمان لأبي موسى: إني أريد أن أبعث أمراء إلى هذه الرساتيق حولنا يغيرون عليها، فما ظفروا به من شيء قاسموه أهل العسكر المقيمين على المدينة، قال أبو موسى: لا أرى ذلك أن يقاسموهم، ولكن يكون لهم فقال عثمان: إن فعلت هذا لم يبق على المدينة أحد خفو كلهم، ورجوا الغنيمة، فاجتمع المسلمون على رأي عثمان، قال: وكان يسمي لنا نيفا وثلاثين عاملا إلى نيف وثلاثين رستاقا . 2

وقال 1 مُحَمَّد بْن زكريا الغلابي، عن ابْن عائشة: 1 2 دخل زياد الأعجم على عبد الله بْن جعفر، فسألته في خمس ديات، فأعطاه ثم عاد فسأله في خمس ديات أخر، فأعطاه، ثم عاد فسأله في عشر ديات، فأعطاه فأنشأ، يقول
== سألناه الجزيل فما تلكا = وأعطى فوق منيتنا وزادا
== وأحسن ثم أحسن ثم عدنا = فأحسن ثم عدت له فعادا
== مرارا لا أعود إليه إلا = تبسم ضاحكا وثنى الوسادا . 2

وقال 1 أبو بكر بْن أبي الدنيا، عن علي بْن الحسن بْن موسى: 1 2 دخل زياد الأعجم على عبد الله بْن عامر بْن كريز، فأنشده
== أخ لك لا تراه الدهر إلا = على العلات بساما جوادا
== أخ لك ما مودته بمرق = إذا ما عاد فقر أخيه عادا
== سألناه الجزيل فما تلكا = واطى فوق منيتنا وزادا
== وأحسن ثم أحسن ثم عدنا = فأحسن ثم عدت له فعادا
== مرارا ما رجعت إليه إلا = تبسم ضاحكا وثنى الوسادا . 2

روى له أبو داود، والترمذي، وابْن ماجه، حديثا واحدا، وقد وقع لنا عاليا عنه .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ الْفَاخِرِ، وغَيْرُ واحِدٍ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ رِيذَةَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، وعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالا: حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ الْمِنْهَالِ، قال: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسَ، عَنْ زِيَادٍ سيمين كوش، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قال: “ تَكُونُ فِتْنَةٌ، تَسْتَنْظِفُ الْعَرَبَ قَتْلاهَا فِي النَّارِ، اللِّسَانُ فِيهَا أَشَدُّ وقْعًا مِنَ السَّيْفِ “ . رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ حِسَابٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ لَيْثٍ بِهِ، ورَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وابْنُ مَاجَهْ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْجُمَحِيِّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا، وقال التِّرْمِذِيُّ، عَنِ الْبُخَارِيِّ: لا أَعْرِفُ لِزِيَادٍ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ *