البيان | القيمة |
---|---|
رقم الرواي : | 5231 |
اسم الراوي : | عبيد بن السباق |
الكنية : | أبو سعيد |
اسم الشهرة | عبيد بن السباق الثقفي |
النسب | |
اللقب | |
الوصف | |
اللقب | |
الرتبة | ثقة |
الطبقة | 3 |
سنة الوفاة | |
سنة الميلاد | |
عمر الراوي | |
الاقامة | |
بلد الوفاة | |
الاقرباء | |
الموالي | |
روي له |
# | العالم | القول |
1 | أحمد بن صالح الجيلي | ثقة |
2 | ابن حجر العسقلاني | ثقة |
3 | الذهبي | وثقة غير واحد |
# | التلميذ | الكنية | النسب | اللقب |
1 | سعيد بن عبيد بن السباق | أبو السباق | الثقفي, المدني | |
2 | سفيان بن عيينة بن ميمون | أبو محمد | المكي, الهلالي, الكوفي | ابن عيينة, ابن أبي عمران |
3 | محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب | أبو بكر | المدني, الزهري, القرشي | ابن شهاب |
4 | يزيد بن عياض بن يزيد بن جعدبة | أبو الحكم | البصري, الليثي, المكي, المدني, الحجازي |
[3717] ع: عُبَيْد بن السباق الثقفي المدني والد سَعِيد بْن عُبَيْد بْن السباق . روى عن 1- أُسَامَة بْن زَيْد 2- وزيد بْن ثابت خ ت س 3- وسهل بْن حنيف د ت ق 4- وعبد اللَّه بْن عَبَّاس م د س ق 5- وجويرية بنت الْحَارِث زوج النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ م 6- وزَيْنَب امْرَأَة عَبْد اللَّهِ بْن مَسْعُود 7- وميمونة بنت الْحَارِث زوج النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ س روى عنه 1- أَبُو أمامة أسعد بْن سهل بْن حنيف 2- وابنه سَعِيد بْن عُبَيْد بْن السباق دت ق 3- ومحمد بْن مُسْلِم بْن شهاب الزهري ع 4- ومسلم بْن مُسْلِم بْن معبد 5- ويزيد بْن جعدبة الليثي جد يَزِيد بْن عياض بْن جعدبة علماء الجرح والتعديل 2 ذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات . 2 روى له الْجَمَاعَة . $ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ الْفَاخِرِ فِي جَمَاعَةٍ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدٍ، قال: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، قال: حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ السَّبَّاقِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، قال: “ أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةَ فَإذَا عُمَرُ جَالِسٌ عِنْدَهُ، قال أَبُو بَكْرٍ: إِنَّ عُمَرَ جَاءَنِي، فَقَالَ: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةَ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ، وإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ فِي الْمَوَاطِنِ كُلِّهَا، فَيَذْهَبُ مِنَ الْقُرْآنِ كَثِيرٌ، وإِنِّي أَرَى أَنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ، قال قُلْتُ: وكَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ؟ فَقَالَ عُمَرُ: هُوَ واللَّهِ خَيْرٌ، فَلَمْ يَزَلْ يُرَاجِعْنِي فِي ذَلِكَ حَتَّى شُرِحَ صَدْرِي لِلَّذِي شُرِحَ لَهُ صَدْرُ عُمَرَ، ورَأَيْتُ فِي ذَلِكَ الَّذِي رَأَى عُمَرُ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ لِزَيْدٍ: إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ، لا نَتَّهِمُكَ، قَدْ كُنْتَ تَكْتُبَ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ، قال زَيْدٌ: فَوَاللَّهِ لَوْ كَلَّفُونِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنَ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْمَصَاحِفِ، قال: قُلْت: وكَيْفَ تَفْعَلُونَ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ؟ قال هُوَ واللَّهُ خَيْرٌ، فَلَمْ يَزَلْ أَبُو بَكْرٍ يُرَاجِعْنِي حَتَّى شُرِحَ صَدْرِي لِلَّذِي شُرِحَ صَدْرُ أَبِي بَكْرٍ، قال: فَتَتَبَّعْتُ الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنَ الرِّقَاعِ، والْعُسُبِ، وصُدُورِ الرِّجَالِ، حَتَّى وجَدْتُ آخِرَ سُورَةِ التَّوْبَةِ مَعَ خُزَيْمَةَ، أَوْ أَبِي خُزَيْمَةَ الأَنْصَارِيُّ، لَمْ أَجِدْهَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِهِ: ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ) . حَتَّى خَاتِمَةِ بَرَاءَةَ، قال: وكَانَتِ الصُّحُفِ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ، حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ، ثُمَّ عِنْدَ عُمَرَ حَيَاته، ثُمَّ عِنْدَ حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ “ . رَوَاهُ الْبُخَارِي، عَنْ موسى بْن إِسْمَاعِيل، عَنْ إِبْرَاهِيم بْن سَعْد فوقع لنا بدلا عاليا . ورواه من وجه آخر، عَنِ الزُّهْرِيِّ، وليس لَهُ عنده غيره . ورواه الترمذي، عَنْ مُحَمَّد بْن بشار، عَنِ ابْن مهدي، عَنْ إِبْرَاهِيم بْن سَعْد، فوقع لنا عاليا بدرجتين، وقال: حسن صحيح . ورواه النسائي، عَنِ الهيثم بْن أيوب، عَنْ إِبْرَاهِيم بْن سَعْد، فوقع لنا بدلا عاليا أَيْضًا * |