ش (نمرة) كساء ملون مخطط. (يهدبها) يجنيها ويقطفها أي يتمتع بفوائد هجرته في دنياه قبل آخرته
ر 1
ش (لا هجرة بعد الفتح) أي أصبحت الهجرة غير واجبة بعد فتح مكة لأن مكة أصبحت دار إيمان وقد عز الإسلام وظهر وكانت قبل ذلك واجبة ليتخلص المسلمون من الأذى ولتجتمع قواهم في المدينة مقر دولة العدالة والحق
ش (يفتن عليه) يعذب حتى يرجع عن دينه. (جهاد ونية) أي يجاهد أو ينوي الجهاد فيحصل له الأجر والثواب إذا لم يجاهد فعلا
ش (سعدا) هو ابن معاذ رضي الله عنه. (أظن) أقدر وأتوقع. (وضعت الحرب) أنهيتها
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب كم أقام انبي صلى الله عليه وسلم بمكة والمدينة رقم 2351
ر 3638
ش أخرجه مسلم في فضائل الصحابة باب من فضائل أبي بكر رضي الله عنه رقم 2382. (زهرة الدنيا) نعيمها وأعراضها. (خوخة) هي الباب الصغير بين البيتين ونحوه
ش (الدغنة) ذكر في الفتح أنها هكذا عند الرواة وعند أهل اللغة الدغنة. (فينقذف عليه) يتدافعون ويزدحمون. (عامة) معظم. (الخبط) ما يخبط بالعصا فيسقط من ورق الشجر. (نحر الظهيرة) أول الزوال عند شدة الحر. (متقنعا) مغطيا رأسه. (أهلك) أي لا يوجد أحد يشك فيه إنما هي زوجتك عائشة وأختها أسماء رضي الله عنهما. (الصحابة) أريد مصاحبتك. (أحث) من الحث وهو الإسراع. (الجهاز) ما يحتاج إليه في السفر. (سفرة) الزاد الذي يصنع للمسافر. (جراب) وعاء يحفظ فيه الزاد ونحوه. (فكمنا) فمكثنا مختفيين. (ثقف) حاذق فطن. (لقن) سريع الفهم حسن التلقي لما يسمعه ويعلمه. (فيدلج) يخرج وقت السحر منصرفا إلى مكة. (يكتادان به) يدبر بشأنهما ويمكر به لهما ويسبب لهما الشر والأذى. (وعاه) حفظه. (منحة) الناقة أو الشاة يعطى لبنها ثم جعلت كل عطية منحة وكذلك تطلق على كل شاة. (فيريحها) من الرواح وهو السير في العشي. (رسل) اللبن الطري. (رضيفهما) هو اللبن الذي جعل فيه الرضفة وهي الحجارة المحماة لتذهب وخامته وثفله وقيل الرضيف الناقة المحلوبة. (ينعق) يصبح بغنمه. (بغلس) هو ظلام آخر الليل
ش (أسودة) أشخاصا. (أكمة) رابية مرتفعة عن الأرض. (من ظهر) من خلف. (فحططت بزجه) نكست أسفله وفي نسخة (فخططت) خفضت أعلاه وجررت زجه على الأرض فخططتها به من غير قصد. (بزجه) الزج الحديدة التي تكون في أسفل الرمح. (فرفعتها) أسرعت بها السير. (تقرب بي) من التقريب وهو نوع من السير دون العدو وفوق العادة وقيل هو أن ترفع يديها معا وتضعهما معا. (الأزلام) سهام لا ريش لها ولا نصل مكتوب عليها لا نعم فكانوا في الجاهلية إذا أرادوا أمرا ضربوا بها فإن خرج [لا
ش (فاطمة) هي بنت المنذر بن الزبير زوجة هشام بن عروة بن الزبير وأسماء جدتهما رضي الله تعالى عن الجميع
ش أخرجه مسلم في الأشربة باب جواز شرب اللبن رقم 2009. (فساخت به فرسه) غاصت يداها في الرمال. (كثبة) شيئا قليلا
ش أخرجه مسلم في الآداب باب استحباب تحنيك المولود عند ولادته. . رقم 2146. (متم) أتممت مدة الحمل الغالب وهي تسعة أشهر. (حجره) حضنه. (حنكه) مضغ تمرة أو نحوها ثم دلكها بحنكه. (برك عليه) دعا له بالبركة وهي الزيادة في الخير. (ولد في الإسلام) أي بعد الهجرة إلى المدينة
ش (فلاكها) أدارها في فمه ومضغها قليلا
ش (مردف أبا بكر) مركبه خلفه على نفس الراحلة أو على راحلة غيرها. (شيخ يعرف) أي قد شاب شعر رأسه وكان يعرفه أهل المدينة لمروره عليهم في سفر التجارة. (شاب) أي من حيث عدم انتشار الشيب في رأسه وإلا فهو صلى الله عليه وسلم أسن من أبي بكر رضي الله عنه. (لا يعرف) لم يعرفه الناس لعدم خروجه من مكة غالبا وعدم التقائه بهم. (بفارس) هو سراقة بن مالك رضي الله عنه. (اصرعه) اطرحه على الأرض واكفنا شره. (تحمحم) من الحمحمة وهي صوت الفرس. (مسلحة له) مراقبا يدفع عنه الأذى ويحول عنه العيون. (الحرة) أرض ذات حجارة سوداء. (حفوا) أحدقوا وأحاطوا. (فأشرفوا) اطلعوا من فوق السطوح ونحوها. (ليحدث أهله) لعل المراد بعض من حوله من أقاربه. (يخترف لهم) يجتني من الثمار. (أهلنا) قرابتنا لأن جدته صلى الله عليه وسلم من بني النجار. (مقيلا) مكانا يقيل فيه من القيلولة وهي النوم وسط النهار. (ويلكم) وقع بكم الشر والعذاب
ش (فرض) عين من مال بيت المال. (في أربعة) مقسطة في أربعة فصول وقيل غير ذلك. (يقول) أي يعني أنه لم يتحمل من العناء مثل من هاجر بنفسه
ش (مع رسول الله) أي بإذنه. (وجب أجرنا) ثبت واستحق بفضل الله تعالى
ش (برد لنا) ثبت وسلم. (كفافا) سواء بسواء لا لنا ولا علينا. (لنرجو ذلك) أي ثواب ما عملناه. (خير من أبي) أي أفقه منه وأعلم كما ورد في رواية
ش (قائلا) نائما في النهار. (نهرول) نمشي وسطا بين العدو والمشي على مهل
ش (أخذ علينا بالرصد) هو الترقب أو جمع راصد وهو الرقيب. (فأحثثنا) من الحث أي أعجلنا إعجالا متصلا وفي رواية (فأحيينا) من الإحياء وهو عدم النوم. (غنيمة) قطيع من الغنم. (روأتها) تأنيت بها حتى صلحت وقيل شددتها بالخرقة وربطتها عليها. (الطلب) جمع طالب. (إثرنا) خلفنا يتتبع آثارنا
ش (أشمط) من الشمط وهو بياض شعر الرأس أو اللحية يخالطه سواد. (فغلفها) صبغها أي لحيته. (الكتم) نبت يصبغ به وصبغه أصفر. (قنأ لونها) اشتدت حمرتها حتى قاربت السواد
ش (كلب) اسم قبيلة. (الشاعر) هو أبو بكر شداد بن الأسود. (رثى) بكاهم وعدد محاسنهم ونظم فيهم شعرا قبل إسلامه. (القليب) هي البئر التي حفرت ولم تبن جدارنها. (الشيزى) شجر تتخذ منه أواني الخشب. (القينات) جمع قينة وهي المغنية. (الشرب) جمع شارب وهم الذين يجتمعون للشراب. (أصداء) جمع صدى وهو ذكر البوم وقيل المراد ما كان يزعمه أهل الجاهلية من أن روح الإنسان تصير طائرا يقال له الصدى. (هام) جمع هامة وهي جمجمة الرأس وقيل المراد ما كانوا يزعمونه من أن القتيل إذا لم يؤخذ بثأره صارت روحه هامة في قبره أي طائرا تقول اسقوني اسقوني فإذا أخذ بثأره طارت
ش (طأطأ بصره) أماله إلى تحت
ش (تمنح منها) تعطي بعضها لغيرك يحلب منها وينتفع بها. (يوم ورودها) على الماء لتشرب حيث يحضر الفقراء والمساكين لينالوا خيرا