الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
صحيفة همام بن منبه
الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع
ما رواه الأكابر عن مالك لمحمد بن مخلد
مصنّف بن أبي شيبة
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
النساء
جَهْدَمَةُ امْرَأَةُ بَشِيرِ بْنِ الْخَصَاصِيَةِ لَهَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رُؤْيَةٌ
جَسْرَةُ بِنْتُ دَجَاجَةَ ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ ، وَقَالَ : أَدْرَكَتْ وَفَاةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاسْتَشْهَدَ بِهَا
جَمِيلَةُ بِنْتُ سَعْدِ بْنِ الرَّبِيعِ امْرَأَةُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رَوَى عَنْهَا ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ ، فِيمَا ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ مِسْعَرٍ ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى بِنْتِ سَعْدِ بْنِ الرَّبِيعِ يَعْنِي جَمِيلَةَ ، وَهِيَ امْرَأَةُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، فَقَرَّبَتْ إِلَيَّ رُطَبًا أَوْ تَمْرًا ، فَقُلْتُ لَهَا : أَرَى هَذَا أَوَرِثْتِ عَنْ أَبِيكِ ؟ فَقَالَتْ : مَا وَرِثْتُ مِنْ أَبِي شَيْئًا قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ الْفَرَائِضُ . وَذَكَرَ جَمِيلَةَ ، وَيُقَالُ : خُوَيْلَةُ ، وَقِيلَ : خَوْلَةُ امْرَأَةُ أَوْسِ بْنِ الصَّامِتِ ، رَوَتْ حَدِيثَ الظِّهَارِ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ
بَابُ الْحَاءِ
حَلِيمَةُ بِنْتُ أَبِي ذُؤَيْبٍ السَّعْدِيَّةُ وَاسْمُ أَبِي ذُؤَيْبٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ حِبَّانَ بْنِ سَعْدِ بْنِ بَكْرِ بْنِ هَوَازِنَ ، وَهِيَ أُمُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّتِي أَرْضَعَتْهُ وَفَصَلَتْهُ ، حَدِيثُهَا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
حَسَنَةُ أُمُّ شُرَحْبِيلَ وَلَهَا ذِكْرٌ فِيمَنْ هَاجَرَتْ إِلَى الْحَبَشَةِ
حُقَّةُ بِنْتُ عَمْرٍو صَلَّتِ الْقِبْلَتَيْنِ مَعَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ
حَمْنَةُ بِنْتُ جَحْشِ بْنِ رِيَابٍ تُكْنَى أُمَّ حَبِيبَةَ ، أُخْتُ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَتْ مِنَ الْمُهَاجِرَاتِ ، كَانَتْ يَوْمَ أُحُدٍ تُدَاوِي الْجَرْحَى ، وَتَسْقِي الْعَطْشَى ، كَانَتْ تَحْتَ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، فَوَلَدَتْ لَهُ عِمْرَانَ بْنَ طَلْحَةَ
حَبِيبَةُ بِنْتُ سَهْلٍ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَزَمَ عَلَى تَزْوِيجِهَا ثُمَّ تَرَكَهَا ، فَتَزَوَّجَهَا ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ ، رَوَتْ عَنْهَا عَمْرَةُ
حَبِيبَةُ بِنْتُ شَرِيقٍ أَدْرَكَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، رَوَتْ عَنْ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ
حَبِيبَةُ بِنْتُ أَبِي تَجْرَاةَ الْعَبْدَرِيَّةُ مِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ ، رَأَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْعَى
حَبِيبَةُ خَادِمَةُ عَائِشَةَ حَدِيثُهَا عِنْدَ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ
حَبِيبَةُ بِنْتُ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ الْخَزْرَجِيِّ ، زَوْجَةُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، لَهَا ذِكْرٌ وَلَا يُعْرَفُ لَهَا رِوَايَةٌ
حَبِيبَةُ بِنْتُ أَبِي أُمَامَةَ أَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ الْأَنْصَارِيِّ رَوَتْ عَنْهَا زَيْنَبُ بِنْتُ نُبَيْطٍ
حَبِيبَةُ بِنْتُ مُلَيْلِ بْنِ وَبَرَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْعَجْلَانِ مِنْ بَنِي عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، بَايَعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَزَوَّجَهَا فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ وَرَقَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَيَاضَةَ ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ
حَبِيبَةُ بِنْتُ مَسْعُودٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ زُرَيْقٍ ، بَايَعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَا يُعْرَفُ لَهَا رِوَايَةٌ
حَبِيبَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ حِصْنٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ زُرَيْقٍ ، أَسْلَمَتْ ، بَايَعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَا يُعْرَفُ لَهَا رِوَايَةٌ ، ذَكَرَهُنَّ ثَلَاثَتَهُنَّ الْمُتَأَخِّرُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْبَلْخِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ الْوَاقِدِيِّ مِنْ قَوْلِهِ ، وَلَمْ يَزِدْ عَلَيْهِ
الْحَوْلَاءُ بِنْتُ تُوَيْتِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى رَوَتْ عَنْهَا عَائِشَةُ
الْحَوْلَاءُ امْرَأَةُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثٍ ، وَلَا يُعْرَفُ لَهَا رِوَايَةٌ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ وَلَمْ يَزِدْ عَلَيْهِ
حَوَّاءُ أُمُّ بُجَيْدٍ كَانَتْ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ مِنَ الْأَنْصَارِ ، هِيَ بِنْتُ زَيْدِ بْنِ السَّكَنِ بْنِ كُرْزِ بْنِ زَعُورَاءَ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، أَسْلَمَتْ قَبْلَ زَوْجِهَا قَيْسِ بْنِ الْحَطِيمِ ، وَهَاجَرَتْ ، وَهِيَ جَدَّةُ بَنِي بُجَيْدٍ وَقِيلَ : هِيَ حَوَّاءُ بِنْتُ رَافِعِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ
حَيَّةُ بِنْتُ أَبِي حَيَّةَ رَأَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
حُمَيْمَةُ بِنْتُ صَيْفِيِّ بْنِ صَخْرٍ مِنْ بَنِي كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، تَزَوَّجَهَا الْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ ، أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا حَكَاهُ الْمُتَأَخِّرُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ الْوَاقِدِيِّ
حُزْمَةُ بِنْتُ قَيْسٍ أُخْتُ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ ، امْرَأَةُ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ ، لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ وَلَمْ يَزِدْ عَلَيْهِ
حَبَشِيَّةُ الْعَدَوِيَّةُ عَدِيُّ خُزَاعَةَ ، زَوْجَةُ سُفْيَانَ بْنِ مَعْمَرِ بْنِ حَبِيبٍ ، مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ ، عَنْ عُرْوَةَ ، وَهُوَ تَصْحِيفٌ ، إِنَّمَا هِيَ حَسَنَةُ امْرَأَةُ سُفْيَانَ بْنِ مَعْمَرِ بْنِ حَبِيبٍ الْجُمَحِيِّ ، كَمَا ذَكَرَهُ ابْنُ إِسْحَاقَ وَغَيْرُهُ ، قَدْ تَقَدَّمَ
بَابُ الْخَاءِ
خَوْلَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ قَهْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْأَنْصَارِيَّةُ أُمُّ مُحَمَّدٍ ، وَقِيلَ : أُمُّ حَبِيبَةَ ، قُتِلَ عَنْهَا حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَخَلَفَ عَلَيْهَا النُّعْمَانُ بْنُ عَجْلَانَ الْأَنْصَارِيُّ ، حَدِيثُهَا عِنْدَ عُبَيْدِ سَنُوطَا وَهُوَ عُبَيْدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، وَمَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ ، وَمُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَيَّانَ ، وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ : خَوْلَةُ بِنْتُ قَيْسٍ هِي خَوْلَةُ بِنْتُ ثَامِرٍ
خَوْلَةُ بِنْتُ قَيْسٍ أُمُّ صُبَيَّةَ الْجُهَنِيَّةُ حَدِيثُهَا عِنْدَ سَالِمٍ وَنَافِعٍ ابْنَيْ سَرْجٍ وَالنُّعْمَانِ بْنِ خَرَّبُوذٍ
خَوْلَةُ بِنْتُ حَكِيمِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ الْأَوْقَصِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ هِلَالٍ السُّلَمِيَّةُ ، امْرَأَةُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ ، هِيَ الَّتِي وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، رَوَى عَنْهَا سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ
خَوْلَةُ بِنْتُ حَكِيمٍ الْأَنْصَارِيَّةُ
خَوْلَةُ بِنْتُ ثَامِرٍ الْأَنْصَارِيَّةُ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>